لايزال سكان “أكلموس”، ضواحي خنيفرة، يعانون غياب طبيب في المركز الصحي، التابع للجماعة ذاتها، منذ شهور. وحسب مصادر “اليوم 24″، فإن سيدة في عقدها السابع تعرضت إلى لدغة أفعى من الحجم الكبير، مساء أمس السبت، وبعد نقلها إلى المركز الصحي في أكلموس، فوجئت بغياب الطبيب، وعدم توفر مصل ضد السموم، مع العلم أنه لم يكن متوفرا، أيضا، في المركز الاستشفائي في خنيفرة، ما أثار استياء السكان. يذكر أن إقليمخنيفرة يسجل عددا من الوفيات من جراء لدغة الأفاعي، أو الزواحف السامة، خلال فصل الصيف، مع عدم توفر مصل مضاد للسموم في المراكز الاستشفائية.