غادرت عارضة الأزياء، نهيلة أملقي، الملقبة ب”باربي”، أمس الإثنين، السجن الذي وضعت فيه رهن الإعتقال الإحتياطي، بعد تسببها في حادثة سير مميتة، خلفت ضحيتين في مراكش، توفيا لحظة الحادث. وأكدت أمقيلي خبر معانقتها الحرية، بمنشور على حسابها بتطبيق التواصل الإجتماعي “سناب شات” كتبت فيه: “أول حاجة غنقولها الله يرحم دوك لولاد للي ماتو أكيد الكل عارف أن درت حادث أنا غدا نفتح لايف وغادي نجاوب هذوك لمراضين ودوك لكذابين ولمنافقين وديك الصحافة ديال آخر الزمان”. وأضافت نهيلة: “ما كذبوش لي قالو ايلا طاحت البقرة كايكترو جناوا، حسبي الله ونعم الوكيل فيكم”. وتمت متابعة نهيلة أملقي ، بتهم تتعلق ب”السياقة في حالة سكر، والتسبب في قتل غير عمدي نتيجة حادثة سير”.