حتى اللاعب الآخر الذي يلعب في البطولة الأنجليزية وبالضبط بفريق أرسنال ماتيو الكندوزي لم يغلق الباب نهائيا بوجه تمثيل الأسود وإن كانت له ولوالده مواقف سلبية لما تأخر عن لقاء رونار بفرنسا سابقا. الكندوزي ينظر له على أنه سيمثل واحد من البدائل الرائعة لخروج اللاعب الأحمدي ولاعب بسن صغيرة وبمقومات جد محترمة ومن الطيور الناذرة التي يؤمل منها أن تحكم القلب قبل العقل وتختار المغرب خاصة بعد الإنطباع الجيد الذي خلفه المنتخب المغربي من خلال مشاركته في مونديال روسيا.