شبه الشاكير قرار التوقيف الصادر في حقه من طرف الفيفا لمدة سنة عن كل المسابقات بحكم الإعدام،مؤكدا أنه لم يستفق من وقع الصدمة لحد الآن. الشاكير و في تصريح ل" المنتخب" قال "إنها لحظة سوداء في حياة الشاكير،لا أعلم سر النحس الملازم لي أمام تنزانيا مسؤولو الجيش اخبروني بالقرار و أنا في حالة من الذهول الذي لا يمنك وصفه. أعتبر الموسم الحالي الأفضل في مسيرتي الكروية،و التوقيف جاء ليعكر صفو كل شيء و يضعني على مهب الريح" الشاكير قال أنه توصل بعروض احترافية و التوقيف يعني إقبار مستقبله و طموحاته" كيف سينتدبني فريق من اوروبا أو غيرها بعد قرار التوقيف،أتمنى من رئيس الجامعة أن يتدخل لمساعدتي ومعه مسؤولو الجامعة المشتغلون بجانبه،لا يمكن أن أستوعب ما حصل" الشاكير قال أنه كان يتوقع توقيفا لمبارتين على أقصى تقدير" هذا ما كنت أعلمه فلم أتخيل أن أعاقب هكذا، الحكم والمراقب لم يشيرا لحركة خطيرة قمت بها و أخبروني أن التقرير تضمن حركة رفس اللاعب لا غير"