لا نقاش بخصوص قطب دفاع الفريق الوطني، والمتشكل أساسا من العميد بنعطية وغانم سايس ثم داكوسطا الذي إستفاد من وديتي صربيا وأوزبكستان ليعلن الجاهزية رغم بعض الهفوات وقلة التنافسية. لكن التساؤل المطروح هو من سيكون المدافع الرابع بالمونديال، في ظل عدم تجريب بانون المصاب في الإختبارين وإستبعاد يميق وعدم الإقتناع بعبد الحميد وإستحالة جاهزية فضال للحدث العالمي، الشيء الذي يبقي هذا المقعد غامضا ومفتوحا وقريبا للاعب محلي كما حدث في الكان مع عطوشي.