بعد الخسارة الأولى التي مني بها المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة أمام الدنمارك بهدف لصفر،خسر الفتيان اليوم الخميس بدوري مونتيغي بفرنسا أمام المنتخب البرازيلي بثلاثة أهداف لإثنين تحت قيادة ناصر لاركيط وزكرياء عبوب الذي يترك له المدير التقني حرية تنشيط الحصص التدريبية للاعبين لكسب المزيد من الثقة في النفس والتجربة،بعدما سبق لح الحضور مع المنتخب المغربي لاقل من 19 نسة مع مصطفى مديح الذي واجه مؤخرا منتخب بوركينافاسو. يذكر أن لاركيط كان من وراء جلب زكرياء عبوب للإدارة التقنية الوطنية،وهو ما أثار العديد من التساؤلات حول المعايير التي يتم الإعتماد عليها في إختيار الكفاءات التي تسند لها مهمة التعامل مع لاعبين صغار السن بحاجة لأشخاص راكموا من التجارب ما يكفي لتقديم الإضافة لعناصر في طور التكوين.