عقدت تونس بطلة نسخة 2004 مهمتها في التأهل إلى الدور ربع النهائي عندما سقطت في فخ التعادل أمام الغابون صفر-صفر اليوم الأحد على ملعب "توندافالا ابايرو شيوكو" في لوبانغو في افتتاح الجولة الثانية من منافسات المجموعة الرابعة. وهو التعادل الثاني لتونس بعد الأول المخيب أمام زامبيا فرفعت رصيدها إلى نقطتين وباتت مطالبة بالفوز على الكاميرون الخميس المقبل لضمان تأهلها إلى الدور ربع النهائي. في المقابل، عززت الغابون آمالها في بلوغ الدور ربع النهائي ورفعت رصيدها إلى 4 نقاط بعدما كانت تغلبت على الكاميرون 1-صفر في الجولة الأولى وباتت بحاجة إلى نقطة واحدة في مباراتها الأخيرة أمام زامبيا الخميس أيضاً للتأهل إلى ربع النهائي للمرة الثانية في تاريخها بعد الأولى عام 1996 في جنوب أفريقيا عندما خسرت 1-4 بركلات الترجيح أمام تونس بالذات. وأهدرت تونس مجدداً نقطتين ثمينتين بالنظر إلى الفرص الحقيقية التي سنحت أمام مهاجميها خصوصاً أمين الشرميطي الذي انفرد بالحارس ديدييه اوفونو في الشوط الأول وراوغه خارج المنطقة لكنه فقد توازنه عندما حاول التسديد باتجاه المرمى الخالي. عقدت تونس بطلة نسخة 2004 مهمتها في التأهل إلى الدور ربع النهائي عندما سقطت في فخ التعادل أمام الغابون صفر-صفر اليوم الأحد على ملعب "توندافالا ابايرو شيوكو" في لوبانغو في افتتاح الجولة الثانية من منافسات المجموعة الرابعة. وهو التعادل الثاني لتونس بعد الأول المخيب أمام زامبيا فرفعت رصيدها إلى نقطتين وباتت مطالبة بالفوز على الكاميرون الخميس المقبل لضمان تأهلها إلى الدور ربع النهائي. في المقابل، عززت الغابون آمالها في بلوغ الدور ربع النهائي ورفعت رصيدها إلى 4 نقاط بعدما كانت تغلبت على الكاميرون 1-صفر في الجولة الأولى وباتت بحاجة إلى نقطة واحدة في مباراتها الأخيرة أمام زامبيا الخميس أيضاً للتأهل إلى ربع النهائي للمرة الثانية في تاريخها بعد الأولى عام 1996 في جنوب أفريقيا عندما خسرت 1-4 بركلات الترجيح أمام تونس بالذات. وأهدرت تونس مجدداً نقطتين ثمينتين بالنظر إلى الفرص الحقيقية التي سنحت أمام مهاجميها خصوصاً أمين الشرميطي الذي انفرد بالحارس ديدييه اوفونو في الشوط الأول وراوغه خارج المنطقة لكنه فقد توازنه عندما حاول التسديد باتجاه المرمى الخالي.