ورطة كبيرة جدا لسعيد الناصري بسبب النفطي٬ هو من جلب هذا المدرب وأقال عموتا وهو من ظهر ليتحمل تبعات القرار وهو من قدم النفطي على أنه المدرب المنتظر، اليوم إما يبقي عليه ويواصل الرهان أو يقيله و يتكرر ما حدث في الموسم الصفري الشهير " حضر جيرار ثم السكتيوي ثم غاموندي ثم غاريدو" الأنصار غاضبون يراقبون وللإقالة منتظرون وسيكون شيئا غريبا جدا أن يتعاقب على الوداد بطل افريقيا والمغرب 3 مدربين والموسم في منتصفه.