الكأس الأولى هي كأس العرش و المدرب الفرنسي خسر رهانها بمعدل متوسط جدا. أما الثانية فغير مسموح له فيها بالخطأ اطلاقا وهي كأس الشيخ زايد ومواجهة النجم الملغومة بسوسة. جيرار مرشح لأن يلقى نفس مصير طوشاك وبعده دوسابر ثم عموتا واخيرا السكتيوي وكل هذه الأسماء غادرت منتصف الموسم. خروج الوداد من المسابقة العربية سيكون مرادفا بحسب مصادرنا لإقالة المدرب روني جيرار لأنه يستحيل تصور أن الناصيري والجمهور الودادي سيصبران عليه. جيرار لم يظهر لغاية الان على أنه رحل المرحلة وربما قلة الخبرة قاريا لن يفيد الفريق في شيء.