انتهينا من فيلم وحيد ليطل علينا سكوب" ماتزاري والتر" مدرب نابولي و أنتر ميلان السابق مرشحا لتدريب الفريق الوطني. وبعد فشل قصة دي بياجيو ومعها والتر زينغا و عديد الأسماء الإيطالية التي جرى الترويج و معها المخضرم غاسبيريني مدرب أطلنطا٫ هاهو ماتزاري يصعد الطوندونس مجددا مرشجا لتعويض وحيد و على أنه لا شيء حسم مع وليد؟ ماتزاري الذي قيل أنه يوجد بالعاصمة لم يسبق له تدريب أي من المنتخبات و لا يعلم عن الكرة المغربية شيئا سوى أنه يعرف لاعبا واحدا فقط وهو بنعطية٫ والجامعة سبق لها وأن أكدت أنه ليس كل من يزور الرباط فهو في ضيافتها وأن الرباط مفتوحة سياحيا بوجه الجميع مثلما استدلت في قصة تواجد البرتغالي فيلاش بواش في حسان و النواحي... فمتى ينتهي هذا المخاض بتعيين الناخب الجديد ؟