عاد الزنيتي فأطاح بالجزائري غايا مرباح وأحال مروان فخر على الدكة. أنس يريد المونديال، وطريق المونديال مسلكه واحد، الرسمية داخل الرجاء وبعده الجاهزية فالتألق. منذ عاد الزنيتي تمرد التكناوتي ليحيلنا على أفضل نسخة منه، كلين –شيت بالجزائر وآخر مكرر بالدار البييضاء أمام شباب بلوزداد ودور حاسم في تأهل الفرسان لنصف نهائي عصبة الأبطال. الزنيتي تحدث مع وحيد في مباراة سطيف. أخبره البوسني أنه ينتظر عودته ليعوضه على غياب الكان، الزنيتي أبلغ الطوسي برسالته "أنت تعرفني منذ زمن الماص" ثم الطوسي يخبر محفوظ"قصة المداورة منتهية، الزنيتي رسمي حتى يثبت العكس، عذرا غايا وعذرا فخر، لكن ماذا عن التكناوتي؟ التكناوتي زار روسيا و أخبر الجميع أن قطر فيها مناظر جميله تستهويه، فما أجمله من سجال بين الكبيرين.