هي القمة الثانية على التوالي في ظرف أربعة أيام يجريها أيندوفن أمام أجاكس في البداية ويليها زحف أزيد ألكمار في قمة ثانية تجرى على وثر صارخ لأيندوفن المتربص بالصدارة التي هي في ملك أجاكس، طبعا ما يهمنا هو الدولي المغربي زكرياء أبو خلال وحضوره المفترض أن لا يكون إلا من باب الإحتياط كما تعهد بذلك خلال المباريات الأخيرة التي نام فيها على التواضع، ومن يدري، فقد تكون بداية العام فأل خير رسمي لأبو خلال.