وجد الباحثون أن النبات أثبت فعاليته المضادة للألم، وأنه استخدم منذ القدم لمعالجة الحروق وحالات الجلد بما في ذلك الجرب وحروق الشمس واللسعات، وقد استخدم النبات كملين، كما أن بعض الدلائل تشير إلى أنه يعزز من القدرة المناعية للجسم وعصارة الصبار مفيدة للصدفية والأكزيما وطريقته أن يخلط مع العسل ويعمل كدهان خارجي. - الخلة البلدي: استخدمه قدماء المصريين والهنود منذ آلاف السنين، حيث كانوا يدلكون الصدفية بهذا النبات ثم يعرضون أنفسهم للشمس. وقد أثبتت الدراسات الحديثة أن ثمار الخلة تحتوي على مادة الزورالين التي ثبت نجاحها في الحد من تقشر الجلد الناتج عن الصدفية، حيث تعمل هذه المادة على إيقاف تكاثر الخلايا وتبطئ انقسام خلايا الجلد التي تسبب القشور. - الفلفل الأحمر: يعمل على تسكين الصدفية بدرجة مرضية جداً. وفي أحد البحوث التي استخدم فيها 98 شخصاً كريم الكبساسين المركب الرئيسي من الفلفل تبين أنه عمل على تقليل نسبة الاحمرار والقشور. الافوكاتو: نصح العشابون القدامى باستخدام قشرة ثمرة الافوكاتو لعلاج الصدفية. ويستخدم لب الثمرة مع جزء من قشرتها على هيئة عجينة توضع على المناطق المصابة فتعمل على ترطيب الصدفية. - الحلبة: تستخدم لعلاج الصدفية بعد أن تطحن طحناً ناعماً، ثم تدهن المناطق المصابة بالصدفية بزيت الزيتون ثم يذر بعد ذلك مسحوق الحلبة الناعم على المناطق المصابة، مرة واحدة قبل النوم.