توصل صاحب الجلالة الملك محمد السادس بالعديد من برقيات التهاني والتبريك من رؤساء، وأمراء الدول الشقيقة والصديقة، بمناسبة الذكرى 58 لثورة الملك والشعب، والذكرى 48 لميلاد جلالته. من الرئيس بوتفليقة توصل صاحب الجلالة الملك محمد السادس ببرقية تهنئة من الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، بمناسبة عيد الشباب وثورة الملك والشعب. وجاء في برقية الرئيس الجزائري " يسعدني وشعبكم الشقيق يحيي الذكرى المزدوجة لعيد ميلادكم السعيد وعيد ثورة الملك والشعب المجيدة، أن أعرب لجلالتكم باسم الجزائر حكومة وشعبا وأصالة عن نفسي عن أحر التهاني وأصدق التمنيات لكم ولأسرتكم الشريفة والشعب المغربي الشقيق، داعيا الله عز وجل أن يديم عليكم نعمة الصحة والعافية، وأن يمن على شعبكم العزيز باطراد التقدم والازدهار تحت قيادتكم الرشيدة". واستحضر الرئيس بوتفليقة، بهذه المناسبة، مآثر وتضحيات الشعبين الشقيقين أثناء الكفاح المشترك وقيم التضامن والتلاحم المتجذرة فيهما، معربا عن فخره واعتزازه بمسارهما النضالي المظفر في سبيل استرجاع الحرية والكرامة والاستقلال. وجدد الرئيس الجزائري، لجلالة الملك، عزمه الراسخ وحرصه الأكيد "على مواصلة العمل من أجل تمتين عرى الأخوة وحسن الجوار تحقيقا لتطلعات وطموحات شعبينا الشقيقين إلى الرقي والازدهار والرفاهية"، سائلا الله أن يديم توفيقه على جلالة الملك ويسدد خطاه ويحفظه في ولي عهده وكافة أفراد الأسرة الملكية الشريفة وأبناء الشعب المغربي ويمتع جلالته بموفور الصحة والعافية. من رئيس الجمهورية اللبنانية توصل صاحب الجلالة الملك محمد السادس ببرقية تهنئة من العماد ميشال سليمان، رئيس الجمهورية اللبنانية، بمناسبة عيد الشباب المجيد. وأعرب العماد ميشال سليمان في هذه البرقية، باسمه الشخصي وباسم الشعب اللبناني، لجلالة الملك عن تهانئه القلبية، متمنيا أن يمد الله جلالته بالصحة والطمأنينة لمواصلة قيادة المغرب على دروب العزة والازدهار والسؤدد. كما أعرب الرئيس اللبناني لجلالة الملك عن اعتزازه بعمق الروابط الأخوية، التي تجمع لبنان والمغرب، وتطلعه إلى تعزيزها في كافة المجالات وتوطيد التعاون المشترك بين البلدين "لجبه التحديات والمخاطر التي تعصف بالمنطقة، بما يعود بالخير على شعبينا ومستقبل أبنائنا. من أمير أستورياس بمناسبة عيد الشباب المجيد، توصل صاحب الجلالة الملك محمد السادس ببرقية تهنئة من أمير أستورياس، فيليبي دي بوربون . وعبر الأمير فيليبي في هذه البرقية، باسمه وباسم عقيلته، عن أحر تهانئه وأطيب متمنياته لجلالة الملك . من الرئيس بوتفليقة توصل صاحب الجلالة الملك محمد السادس ببرقية تهنئة من الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، بمناسبة عيد الشباب وثورة الملك والشعب. وجاء في برقية الرئيس الجزائري " يسعدني وشعبكم الشقيق يحيي الذكرى المزدوجة لعيد ميلادكم السعيد وعيد ثورة الملك والشعب المجيدة، أن أعرب لجلالتكم باسم الجزائر حكومة وشعبا وأصالة عن نفسي عن أحر التهاني وأصدق التمنيات لكم ولأسرتكم الشريفة والشعب المغربي الشقيق، داعيا الله عز وجل أن يديم عليكم نعمة الصحة والعافية، وأن يمن على شعبكم العزيز باطراد التقدم والازدهار تحت قيادتكم الرشيدة". واستحضر الرئيس بوتفليقة، بهذه المناسبة، مآثر وتضحيات الشعبين الشقيقين أثناء الكفاح المشترك وقيم التضامن والتلاحم المتجذرة فيهما، معربا عن فخره واعتزازه بمسارهما النضالي المظفر في سبيل استرجاع الحرية والكرامة والاستقلال. وجدد الرئيس الجزائري، لجلالة الملك، عزمه الراسخ وحرصه الأكيد "على مواصلة العمل من أجل تمتين عرى الأخوة وحسن الجوار تحقيقا لتطلعات وطموحات شعبينا الشقيقين إلى الرقي والازدهار والرفاهية"، سائلا الله أن يديم توفيقه على جلالة الملك ويسدد خطاه ويحفظه في ولي عهده وكافة أفراد الأسرة الملكية الشريفة وأبناء الشعب المغربي ويمتع جلالته بموفور الصحة والعافية. من رئيس الجمهورية اللبنانية توصل صاحب الجلالة الملك محمد السادس ببرقية تهنئة من العماد ميشال سليمان، رئيس الجمهورية اللبنانية، بمناسبة عيد الشباب المجيد. وأعرب العماد ميشال سليمان في هذه البرقية، باسمه الشخصي وباسم الشعب اللبناني، لجلالة الملك عن تهانئه القلبية، متمنيا أن يمد الله جلالته بالصحة والطمأنينة لمواصلة قيادة المغرب على دروب العزة والازدهار والسؤدد. كما أعرب الرئيس اللبناني لجلالة الملك عن اعتزازه بعمق الروابط الأخوية، التي تجمع لبنان والمغرب، وتطلعه إلى تعزيزها في كافة المجالات وتوطيد التعاون المشترك بين البلدين "لجبه التحديات والمخاطر التي تعصف بالمنطقة، بما يعود بالخير على شعبينا ومستقبل أبنائنا.