هل يفوز برشلونة بدوري أبطال أوروبا؟ .. الذكاء الاصطناعي يجيب    بالأرقام.. وزير الفلاحة يفند مزاعم "المعارضة" بشأن استنزاف الفلاحة السقوية للثروة المائية    "كان" الفتيان.. كوت ديفوار ثالثا    القنصل العام الفرنسي يزور مركز التقاء الشباب بحي القصبة بطنجة ويؤكد استعداده لدعم التعاون الثقافي والاجتماعي    تكريم عمر أمرير بمعرض الكتاب.. رائدٌ صان الآداب الأمازيغيّة المغربية    مغربية الصحراء تكتسب زخما دوليا غير مسبوق    مستشار الرئيس الأمريكي: واشنطن تتحرك لإغلاق ملف الصحراء وإعادة العلاقات بين المغرب والجزائر    الشارقة تضيء سماء الرباط: احتفاء ثقافي إماراتي مغربي في معرض الكتاب الدولي 2025    المغرب يسير نحو طفرة عسكرية نوعية عبر اقتناء دبابات K2 الكورية    يتسع ل5000 طالب.. أشغال بناء المركب الجامعي بالحسيمة تصل مراحلها النهائية    جمارك بني انصار تحبط محاولة تهريب كمية من مخدر الشيرا    احتفالية "رمز الثقافة العربية ل2025" تكرم الشاعر بنيس والفنان الفخراني    ‪ بكتيريا وراء إغلاق محلات فروع "بلبن" الشهيرة بمصر‬    هل يقود مغربي سفينة "الملكي"؟ أنس لغراري الرجل الخفي الذي قد يرأس ريال مدريد سنة 2029    مدرب شباب قسنطينة يشكر المغاربة على حسن الاستقبال قبل مواجهة بركان    الناصري ينفي التهم الموجهة إليه في قضية "إسكوبار الصحراء" ويكشف تفاصيل عن لطيفة رأفت وتاجر المخدرات "المالي"    احوال الطقس .. امطار وثلوج مرتقبة بمنطقة الريف    عمر مورو: مشاريع البنيات التحتية لكأس إفريقيا 2025 تسير بوتيرة متقدمة بمدن الشمال    وفد رفيع من سفارة رومانيا بالمغرب يزور ENCG طنجة ويوقع بروتوكول تعاون أكاديمي    حين تصبح معلوماتك سلعة .. من يحمي المغاربة من تسريبات البيانات؟    الأبيض والأسود من تقرير دي ميستورا: إن موعدهم نونبر؟ -3-    عمر هلال: العودة إلى الصحراء المغربية مشروطة بالإحصاء الإسباني لعام 1974    الحوامض المغربية تلج السوق اليابانية    مقتل صحراويين في مخيمات تندوف : ائتلاف حقوقي يطالب بتحقيق دولي ضد الجيش الجزائري    شرطة البيضاء توقف مواطنا نرويجيا    حادثة سير مميتة تودي بحياة شخص بإقليم الدريوش    خلال 2024.. المركز الجهوي للاستثمار بجهة الشمال وافق على مشاريع استثمارية بقيمة 85 مليار درهم قد تخلق حوالي 70 ألف فرصة شغل    ناصر بوريطة يواصل جولة دبلوماسية ناجحة لتعزيز دعم أوروبا لمغربية الصحراء    من الرباط.. السفير الصيني بالمغرب لي تشانغ لين : الصين تعتزم عقد مؤتمر عالمي جديد للمرأة خلال هذا العام    وفاة الفنان المصري سليمان عيد    تزايد حالات السل اللمفاوي يسائل ضعف مراقبة سلاسل توزيع الحليب    بيان توضيحي لولاية أمن أكادير بشأن ادعاءات واهية لمنظمة    مهرجان "جازابلانكا".. 26 حفلا موسيقيا يحييها 180 فنانا    وداعًا الأستاذ محمد الأشرافي إلى الأبد    "حماس" تدعو إلى إنهاء حصار غزة    دعم إنتاج الأعمال السينمائية.. الكشف عن مشاريع الأفلام المستفيدة برسم الدورة الأولى من 2025    بيانات تكشف ارتفاع الإصابة بالتوحد وكذلك زيادة معدلات تشخيصه    واشنطن بوست تدق ناقوس الخطر: البوليساريو شريك لإرهاب إيران في إفريقيا    أكادير يحتضن مؤتمر التنظير عنق الرحم وجوف الرحم والجهاز التناسلي    شي جين بينغ وهون مانيت يتفقان على تعزيز الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين الصين وكمبوديا    الارتفاع العالمي لسعر الذهب ينعكس على محلات المجوهرات في المغرب    إطلاق الشعب المتخصصة في فنون الزجاج بالمعهد المتخصص في الفنون التقليدية بمكناس، في سابقة على المستوى الوطني    شركة للطيران تمتنع عن نقل ثلاثة جثامين لمغاربة مقيمين بهولندا    الدورة التاسعة إياب من بطولة القسم الوطني الممتاز لكرة السلة : .ديربي محلية بالعاصمة بين الفتح والجيش    أولمبيك خريبكة يوضّح واقعة محاولة انتحار أحد لاعبيه    رغم التأهل.. فليك غاضب من أداء لاعبي برشلونة أمام دورتموند ويطالب بمزيد من الانضباط    روبيو: على أوروبا أن تقرر ما إذا كانت مستعدة لإعادة عقوبات إيران    ممثلون عن اليهود في بريطانيا يدينون العدوان الإسرائيلي في غزة    أسعار صرف أهم العملات الأجنبية اليوم الجمعة    مهرجان "تيم آرتي" يختار مواهب الراب الشابة في دورة جديدة    مجلس الأمن يدعو إلى وقف دائم لإطلاق النار وعملية سياسية شاملة في السودان    استشهاد 15 فلسطينيا في غارة إسرائيلية جديدة على غزة    توظيف مالي لأزيد من 46 مليار درهم من فائض الخزينة    وزارة الصحة تخلّد اليوم العالمي للهيموفيليا وتطلق حملة تحسيسية وطنية لمكافحة هذا المرض    قصة الخطاب القرآني    المجلس العلمي للناظور يواصل دورات تأطير حجاج الإقليم    أجواء روحانية في صلاة العيد بالعيون    طواسينُ الخير    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



حركة الوسيط للجالية ترد الإعتبار للسيد الوزير لحبيب الشباني !!! وتحافظ على الوجه الحسن لرئيس اللجنة الوطنية إسماعيل العلوي …
نشر في الجسور يوم 07 - 02 - 2014

رغم إمتلاك اللجنة الوطنية للحوار الوطني حول المجتمع المدني لكل آليات الحوار وأداوات الإشتغال والتواصل، ظلت أسباب القلق ماثلة أمامها خاصة في إمكانية إستعاب اللجنة الوطنية لكل الأنشطة، إمكانيات أثرت بشكل غير مسبوق على"
توسيع دينامية الحوار الوطني .
إعتماد آليات القرب لتوسيع مشاركة واسعة من منظمات وجمعيات المجتمع المدني .
المساهمة في ترسيخ ثقافة الحوار والديمقراطية التشاركية.
توضيح منهجية الحوار للإنخراط فيه .
تزامنا مع القلق، وكذا عضوية مغاربة العالم وتمثيليتهم بشكل غير متساوي وديمقراطي داخل اللجنة الوطنية للحوار حول المجتمع المدني طبقا للمادة الثالثة من النظام الداخلي للجنة، فشلت هذه الأخيرة وبحضور المشرف العام السيد الوزير لحبيب الشباني في أول إجتماع لها مع المواطنون المغاربة في الخارج بمدينة ليون الفرنسية يوم السبت 16 نونبر 2013؛ وكذلك الأمر ومثال لم يساند الحظ السيد رئيس اللجنة إسماعيل العلوي يوم الجمعة 31 يناير 2014 بمدينة باريز من إمتصاص غضب فعاليات وأطر الجالية المغربية ضمن هذا اللقاء التواصلي.
فالقاعدة الاساسية، أنه لايمكن تدبير أي عمل يخص الجالية بدون إشراك مختلف ممثليها في كافة المجالات سواء سياسية، إجتماعية، دينية، إقتصادية، ثقافية. لأنه أصبحت ضرورة إشراكهم وإعطائهم الكلمة والإنصات إليهم، لغرض جمع مختلف العناصر اللازمة لبلورة سياسة تشاركية جديدة، أمرا يستجيب لتطلعاتهم ومستجداتهم وإنتظارات مغرب الغد طبقا للدستور الجديد.
فإستدراكا منها، وبتباعها سياسة تواصل منسجمة بين بعض مكونات الجالية من دول أوروبا (إسبانيا، فرنسا، ألمانيا، بلجيكا، هولندا، إيطاليا، الدنمارك، السويد)، سياسة فعالة قائمة على عدم الإقصاء أو الحِكر، سياسة تشاركية تهدف إلى إنصات بعض أطياف المواطنون المغارية في الخارج وجمع أراء وخبرات ومقترحات الفاعلين الجمعويين في الحقل المدني؛ تمكنت حركة الوسيط للجالية من إعطاء نفس جديد وإصلاح كل الإختلالات التي عرفتها اللجنة الوطنية خلال دوراتها التشاركية الأولى والثانية بفرنسا. فعبر آليات الحوار الوطني المتمثلة في الندوات، سهرت حركة الوسيط على تنظيم وتحضير يوم الأحد 2 فبراير 2014 بعاصمة أوروبا بروكسل مؤتمرا دوليا بعنوان : " المجتمع المدني: أي مهام.. أي رأية في خضم الدستور الجديد."
فكان هذا الحدث الكبير والمؤتمر الدولى حول المجتمع المدني فرصة ناجحة لكل المشاركين والمشرفين عليه، لحظة وطنية إنخرط فيها بعض مكونات المجتمع المدني داخل صفوف الجالية، لحظة سياسية قوية شملت تيارات وفعاليات نسائية وشبابية وثقافية وإعلامية، ومجتمعية وسياسية، لحظة حضنت فكرة التغيير والبناء الديمقراطي والسياسي على قاعدة تشاركية وتعاقدية جديدة.
بالفعل، وبإختصار شديد، تووج هذا الحدث بالنجاح الكبير والتسيير المنظم والحضورالمكثف والنوعي، وكذا تبادل الأفكار والأراء بين أعضاء اللجنة الوطنية للحوار الوطني والحضور الكريم من صفوف الجالية المغربية منذ التاسعة صباحا من يوم الأحد إلى غاية الكلمة الختامية التي تلاها إسماعيل العلوي رئيس اللجنة الوطنية والسيد علي زبير رئيس حركة الوسيط للجالية.
فكانت تلك الكلمة دليلا قاطعا على نجاح المؤتمر الدولي، وعلى إرتياح وإطمئنان مولاي إسماعيل العلوي على مجريات الحوار، وهي ردا للإعتبار للنقاش الوطني حول المجتمع المدني وترسيخ أدوار ومهام الدستور الجديد لدى جمعيات وهيئات المجتمع المدني ومكانتها داخل صفوف المواطنون المغاربة بالمهجر.
مواطن مغربي بالمهجر
حركة الوسيط للجالية ترد الإعتبار للسيد الوزير لحبيب الشباني !!!
وتحافظ على الوجه الحسن لرئيس اللجنة الوطنية إسماعيل العلوي …
رغم إمتلاك اللجنة الوطنية للحوار الوطني حول المجتمع المدني لكل آليات الحوار وأداوات الإشتغال والتواصل، ظلت أسباب القلق ماثلة أمامها خاصة في إمكانية إستعاب اللجنة الوطنية لكل الأنشطة، إمكانيات أثرت بشكل غير مسبوق على"
توسيع دينامية الحوار الوطني .
إعتماد آليات القرب لتوسيع مشاركة واسعة من منظمات وجمعيات المجتمع المدني .
المساهمة في ترسيخ ثقافة الحوار والديمقراطية التشاركية.
توضيح منهجية الحوار للإنخراط فيه .
تزامنا مع القلق، وكذا عضوية مغاربة العالم وتمثيليتهم بشكل غير متساوي وديمقراطي داخل اللجنة الوطنية للحوار حول المجتمع المدني طبقا للمادة الثالثة من النظام الداخلي للجنة، فشلت هذه الأخيرة وبحضور المشرف العام السيد الوزير لحبيب الشباني في أول إجتماع لها مع المواطنون المغاربة في الخارج بمدينة ليون الفرنسية يوم السبت 16 نونبر 2013؛ وكذلك الأمر ومثال لم يساند الحظ السيد رئيس اللجنة إسماعيل العلوي يوم الجمعة 31 يناير 2014 بمدينة باريز من إمتصاص غضب فعاليات وأطر الجالية المغربية ضمن هذا اللقاء التواصلي.
فالقاعدة الاساسية، أنه لايمكن تدبير أي عمل يخص الجالية بدون إشراك مختلف ممثليها في كافة المجالات سواء سياسية، إجتماعية، دينية، إقتصادية، ثقافية. لأنه أصبحت ضرورة إشراكهم وإعطائهم الكلمة والإنصات إليهم، لغرض جمع مختلف العناصر اللازمة لبلورة سياسة تشاركية جديدة، أمرا يستجيب لتطلعاتهم ومستجداتهم وإنتظارات مغرب الغد طبقا للدستور الجديد.
فإستدراكا منها، وبتباعها سياسة تواصل منسجمة بين بعض مكونات الجالية من دول أوروبا (إسبانيا، فرنسا، ألمانيا، بلجيكا، هولندا، إيطاليا، الدنمارك، السويد)، سياسة فعالة قائمة على عدم الإقصاء أو الحِكر، سياسة تشاركية تهدف إلى إنصات بعض أطياف المواطنون المغارية في الخارج وجمع أراء وخبرات ومقترحات الفاعلين الجمعويين في الحقل المدني؛ تمكنت حركة الوسيط للجالية من إعطاء نفس جديد وإصلاح كل الإختلالات التي عرفتها اللجنة الوطنية خلال دوراتها التشاركية الأولى والثانية بفرنسا. فعبر آليات الحوار الوطني المتمثلة في الندوات، سهرت حركة الوسيط على تنظيم وتحضير يوم الأحد 2 فبراير 2014 بعاصمة أوروبا بروكسل مؤتمرا دوليا بعنوان : " المجتمع المدني: أي مهام.. أي رأية في خضم الدستور الجديد."
فكان هذا الحدث الكبير والمؤتمر الدولى حول المجتمع المدني فرصة ناجحة لكل المشاركين والمشرفين عليه، لحظة وطنية إنخرط فيها بعض مكونات المجتمع المدني داخل صفوف الجالية، لحظة سياسية قوية شملت تيارات وفعاليات نسائية وشبابية وثقافية وإعلامية، ومجتمعية وسياسية، لحظة حضنت فكرة التغيير والبناء الديمقراطي والسياسي على قاعدة تشاركية وتعاقدية جديدة.
بالفعل، وبإختصار شديد، تووج هذا الحدث بالنجاح الكبير والتسيير المنظم والحضورالمكثف والنوعي، وكذا تبادل الأفكار والأراء بين أعضاء اللجنة الوطنية للحوار الوطني والحضور الكريم من صفوف الجالية المغربية منذ التاسعة صباحا من يوم الأحد إلى غاية الكلمة الختامية التي تلاها إسماعيل العلوي رئيس اللجنة الوطنية والسيد علي زبير رئيس حركة الوسيط للجالية.
فكانت تلك الكلمة دليلا قاطعا على نجاح المؤتمر الدولي، وعلى إرتياح وإطمئنان مولاي إسماعيل العلوي على مجريات الحوار، وهي ردا للإعتبار للنقاش الوطني حول المجتمع المدني وترسيخ أدوار ومهام الدستور الجديد لدى جمعيات وهيئات المجتمع المدني ومكانتها داخل صفوف المواطنون المغاربة بالمهجر.
مواطن مغربي بالمهجر
حركة الوسيط للجالية ترد الإعتبار للسيد الوزير لحبيب الشباني !!!
وتحافظ على الوجه الحسن لرئيس اللجنة الوطنية إسماعيل العلوي …
رغم إمتلاك اللجنة الوطنية للحوار الوطني حول المجتمع المدني لكل آليات الحوار وأداوات الإشتغال والتواصل، ظلت أسباب القلق ماثلة أمامها خاصة في إمكانية إستعاب اللجنة الوطنية لكل الأنشطة، إمكانيات أثرت بشكل غير مسبوق على"
توسيع دينامية الحوار الوطني .
إعتماد آليات القرب لتوسيع مشاركة واسعة من منظمات وجمعيات المجتمع المدني .
المساهمة في ترسيخ ثقافة الحوار والديمقراطية التشاركية.
توضيح منهجية الحوار للإنخراط فيه .
تزامنا مع القلق، وكذا عضوية مغاربة العالم وتمثيليتهم بشكل غير متساوي وديمقراطي داخل اللجنة الوطنية للحوار حول المجتمع المدني طبقا للمادة الثالثة من النظام الداخلي للجنة، فشلت هذه الأخيرة وبحضور المشرف العام السيد الوزير لحبيب الشباني في أول إجتماع لها مع المواطنون المغاربة في الخارج بمدينة ليون الفرنسية يوم السبت 16 نونبر 2013؛ وكذلك الأمر ومثال لم يساند الحظ السيد رئيس اللجنة إسماعيل العلوي يوم الجمعة 31 يناير 2014 بمدينة باريز من إمتصاص غضب فعاليات وأطر الجالية المغربية ضمن هذا اللقاء التواصلي.
فالقاعدة الاساسية، أنه لايمكن تدبير أي عمل يخص الجالية بدون إشراك مختلف ممثليها في كافة المجالات سواء سياسية، إجتماعية، دينية، إقتصادية، ثقافية. لأنه أصبحت ضرورة إشراكهم وإعطائهم الكلمة والإنصات إليهم، لغرض جمع مختلف العناصر اللازمة لبلورة سياسة تشاركية جديدة، أمرا يستجيب لتطلعاتهم ومستجداتهم وإنتظارات مغرب الغد طبقا للدستور الجديد.
فإستدراكا منها، وبتباعها سياسة تواصل منسجمة بين بعض مكونات الجالية من دول أوروبا (إسبانيا، فرنسا، ألمانيا، بلجيكا، هولندا، إيطاليا، الدنمارك، السويد)، سياسة فعالة قائمة على عدم الإقصاء أو الحِكر، سياسة تشاركية تهدف إلى إنصات بعض أطياف المواطنون المغارية في الخارج وجمع أراء وخبرات ومقترحات الفاعلين الجمعويين في الحقل المدني؛ تمكنت حركة الوسيط للجالية من إعطاء نفس جديد وإصلاح كل الإختلالات التي عرفتها اللجنة الوطنية خلال دوراتها التشاركية الأولى والثانية بفرنسا. فعبر آليات الحوار الوطني المتمثلة في الندوات، سهرت حركة الوسيط على تنظيم وتحضير يوم الأحد 2 فبراير 2014 بعاصمة أوروبا بروكسل مؤتمرا دوليا بعنوان : " المجتمع المدني: أي مهام.. أي رأية في خضم الدستور الجديد."
فكان هذا الحدث الكبير والمؤتمر الدولى حول المجتمع المدني فرصة ناجحة لكل المشاركين والمشرفين عليه، لحظة وطنية إنخرط فيها بعض مكونات المجتمع المدني داخل صفوف الجالية، لحظة سياسية قوية شملت تيارات وفعاليات نسائية وشبابية وثقافية وإعلامية، ومجتمعية وسياسية، لحظة حضنت فكرة التغيير والبناء الديمقراطي والسياسي على قاعدة تشاركية وتعاقدية جديدة.
بالفعل، وبإختصار شديد، تووج هذا الحدث بالنجاح الكبير والتسيير المنظم والحضورالمكثف والنوعي، وكذا تبادل الأفكار والأراء بين أعضاء اللجنة الوطنية للحوار الوطني والحضور الكريم من صفوف الجالية المغربية منذ التاسعة صباحا من يوم الأحد إلى غاية الكلمة الختامية التي تلاها إسماعيل العلوي رئيس اللجنة الوطنية والسيد علي زبير رئيس حركة الوسيط للجالية.
فكانت تلك الكلمة دليلا قاطعا على نجاح المؤتمر الدولي، وعلى إرتياح وإطمئنان مولاي إسماعيل العلوي على مجريات الحوار، وهي ردا للإعتبار للنقاش الوطني حول المجتمع المدني وترسيخ أدوار ومهام الدستور الجديد لدى جمعيات وهيئات المجتمع المدني ومكانتها داخل صفوف المواطنون المغاربة بالمهجر.
مواطن مغربي بالمهجر
حركة الوسيط للجالية ترد الإعتبار للسيد الوزير لحبيب الشباني !!!
وتحافظ على الوجه الحسن لرئيس اللجنة الوطنية إسماعيل العلوي …
رغم إمتلاك اللجنة الوطنية للحوار الوطني حول المجتمع المدني لكل آليات الحوار وأداوات الإشتغال والتواصل، ظلت أسباب القلق ماثلة أمامها خاصة في إمكانية إستعاب اللجنة الوطنية لكل الأنشطة، إمكانيات أثرت بشكل غير مسبوق على"
توسيع دينامية الحوار الوطني .
إعتماد آليات القرب لتوسيع مشاركة واسعة من منظمات وجمعيات المجتمع المدني .
المساهمة في ترسيخ ثقافة الحوار والديمقراطية التشاركية.
توضيح منهجية الحوار للإنخراط فيه .
تزامنا مع القلق، وكذا عضوية مغاربة العالم وتمثيليتهم بشكل غير متساوي وديمقراطي داخل اللجنة الوطنية للحوار حول المجتمع المدني طبقا للمادة الثالثة من النظام الداخلي للجنة، فشلت هذه الأخيرة وبحضور المشرف العام السيد الوزير لحبيب الشباني في أول إجتماع لها مع المواطنون المغاربة في الخارج بمدينة ليون الفرنسية يوم السبت 16 نونبر 2013؛ وكذلك الأمر ومثال لم يساند الحظ السيد رئيس اللجنة إسماعيل العلوي يوم الجمعة 31 يناير 2014 بمدينة باريز من إمتصاص غضب فعاليات وأطر الجالية المغربية ضمن هذا اللقاء التواصلي.
فالقاعدة الاساسية، أنه لايمكن تدبير أي عمل يخص الجالية بدون إشراك مختلف ممثليها في كافة المجالات سواء سياسية، إجتماعية، دينية، إقتصادية، ثقافية. لأنه أصبحت ضرورة إشراكهم وإعطائهم الكلمة والإنصات إليهم، لغرض جمع مختلف العناصر اللازمة لبلورة سياسة تشاركية جديدة، أمرا يستجيب لتطلعاتهم ومستجداتهم وإنتظارات مغرب الغد طبقا للدستور الجديد.
فإستدراكا منها، وبتباعها سياسة تواصل منسجمة بين بعض مكونات الجالية من دول أوروبا (إسبانيا، فرنسا، ألمانيا، بلجيكا، هولندا، إيطاليا، الدنمارك، السويد)، سياسة فعالة قائمة على عدم الإقصاء أو الحِكر، سياسة تشاركية تهدف إلى إنصات بعض أطياف المواطنون المغارية في الخارج وجمع أراء وخبرات ومقترحات الفاعلين الجمعويين في الحقل المدني؛ تمكنت حركة الوسيط للجالية من إعطاء نفس جديد وإصلاح كل الإختلالات التي عرفتها اللجنة الوطنية خلال دوراتها التشاركية الأولى والثانية بفرنسا. فعبر آليات الحوار الوطني المتمثلة في الندوات، سهرت حركة الوسيط على تنظيم وتحضير يوم الأحد 2 فبراير 2014 بعاصمة أوروبا بروكسل مؤتمرا دوليا بعنوان : " المجتمع المدني: أي مهام.. أي رأية في خضم الدستور الجديد."
فكان هذا الحدث الكبير والمؤتمر الدولى حول المجتمع المدني فرصة ناجحة لكل المشاركين والمشرفين عليه، لحظة وطنية إنخرط فيها بعض مكونات المجتمع المدني داخل صفوف الجالية، لحظة سياسية قوية شملت تيارات وفعاليات نسائية وشبابية وثقافية وإعلامية، ومجتمعية وسياسية، لحظة حضنت فكرة التغيير والبناء الديمقراطي والسياسي على قاعدة تشاركية وتعاقدية جديدة.
بالفعل، وبإختصار شديد، تووج هذا الحدث بالنجاح الكبير والتسيير المنظم والحضورالمكثف والنوعي، وكذا تبادل الأفكار والأراء بين أعضاء اللجنة الوطنية للحوار الوطني والحضور الكريم من صفوف الجالية المغربية منذ التاسعة صباحا من يوم الأحد إلى غاية الكلمة الختامية التي تلاها إسماعيل العلوي رئيس اللجنة الوطنية والسيد علي زبير رئيس حركة الوسيط للجالية.
فكانت تلك الكلمة دليلا قاطعا على نجاح المؤتمر الدولي، وعلى إرتياح وإطمئنان مولاي إسماعيل العلوي على مجريات الحوار، وهي ردا للإعتبار للنقاش الوطني حول المجتمع المدني وترسيخ أدوار ومهام الدستور الجديد لدى جمعيات وهيئات المجتمع المدني ومكانتها داخل صفوف المواطنون المغاربة بالمهجر.
مواطن مغربي بالمهجر
حركة الوسيط للجالية ترد الإعتبار للسيد الوزير لحبيب الشباني !!!
وتحافظ على الوجه الحسن لرئيس اللجنة الوطنية إسماعيل العلوي …
رغم إمتلاك اللجنة الوطنية للحوار الوطني حول المجتمع المدني لكل آليات الحوار وأداوات الإشتغال والتواصل، ظلت أسباب القلق ماثلة أمامها خاصة في إمكانية إستعاب اللجنة الوطنية لكل الأنشطة، إمكانيات أثرت بشكل غير مسبوق على"
توسيع دينامية الحوار الوطني .
إعتماد آليات القرب لتوسيع مشاركة واسعة من منظمات وجمعيات المجتمع المدني .
المساهمة في ترسيخ ثقافة الحوار والديمقراطية التشاركية.
توضيح منهجية الحوار للإنخراط فيه .
تزامنا مع القلق، وكذا عضوية مغاربة العالم وتمثيليتهم بشكل غير متساوي وديمقراطي داخل اللجنة الوطنية للحوار حول المجتمع المدني طبقا للمادة الثالثة من النظام الداخلي للجنة، فشلت هذه الأخيرة وبحضور المشرف العام السيد الوزير لحبيب الشباني في أول إجتماع لها مع المواطنون المغاربة في الخارج بمدينة ليون الفرنسية يوم السبت 16 نونبر 2013؛ وكذلك الأمر ومثال لم يساند الحظ السيد رئيس اللجنة إسماعيل العلوي يوم الجمعة 31 يناير 2014 بمدينة باريز من إمتصاص غضب فعاليات وأطر الجالية المغربية ضمن هذا اللقاء التواصلي.
فالقاعدة الاساسية، أنه لايمكن تدبير أي عمل يخص الجالية بدون إشراك مختلف ممثليها في كافة المجالات سواء سياسية، إجتماعية، دينية، إقتصادية، ثقافية. لأنه أصبحت ضرورة إشراكهم وإعطائهم الكلمة والإنصات إليهم، لغرض جمع مختلف العناصر اللازمة لبلورة سياسة تشاركية جديدة، أمرا يستجيب لتطلعاتهم ومستجداتهم وإنتظارات مغرب الغد طبقا للدستور الجديد.
فإستدراكا منها، وبتباعها سياسة تواصل منسجمة بين بعض مكونات الجالية من دول أوروبا (إسبانيا، فرنسا، ألمانيا، بلجيكا، هولندا، إيطاليا، الدنمارك، السويد)، سياسة فعالة قائمة على عدم الإقصاء أو الحِكر، سياسة تشاركية تهدف إلى إنصات بعض أطياف المواطنون المغارية في الخارج وجمع أراء وخبرات ومقترحات الفاعلين الجمعويين في الحقل المدني؛ تمكنت حركة الوسيط للجالية من إعطاء نفس جديد وإصلاح كل الإختلالات التي عرفتها اللجنة الوطنية خلال دوراتها التشاركية الأولى والثانية بفرنسا. فعبر آليات الحوار الوطني المتمثلة في الندوات، سهرت حركة الوسيط على تنظيم وتحضير يوم الأحد 2 فبراير 2014 بعاصمة أوروبا بروكسل مؤتمرا دوليا بعنوان : " المجتمع المدني: أي مهام.. أي رأية في خضم الدستور الجديد."
فكان هذا الحدث الكبير والمؤتمر الدولى حول المجتمع المدني فرصة ناجحة لكل المشاركين والمشرفين عليه، لحظة وطنية إنخرط فيها بعض مكونات المجتمع المدني داخل صفوف الجالية، لحظة سياسية قوية شملت تيارات وفعاليات نسائية وشبابية وثقافية وإعلامية، ومجتمعية وسياسية، لحظة حضنت فكرة التغيير والبناء الديمقراطي والسياسي على قاعدة تشاركية وتعاقدية جديدة.
بالفعل، وبإختصار شديد، تووج هذا الحدث بالنجاح الكبير والتسيير المنظم والحضورالمكثف والنوعي، وكذا تبادل الأفكار والأراء بين أعضاء اللجنة الوطنية للحوار الوطني والحضور الكريم من صفوف الجالية المغربية منذ التاسعة صباحا من يوم الأحد إلى غاية الكلمة الختامية التي تلاها إسماعيل العلوي رئيس اللجنة الوطنية والسيد علي زبير رئيس حركة الوسيط للجالية.
فكانت تلك الكلمة دليلا قاطعا على نجاح المؤتمر الدولي، وعلى إرتياح وإطمئنان مولاي إسماعيل العلوي على مجريات الحوار، وهي ردا للإعتبار للنقاش الوطني حول المجتمع المدني وترسيخ أدوار ومهام الدستور الجديد لدى جمعيات وهيئات المجتمع المدني ومكانتها داخل صفوف المواطنون المغاربة بالمهجر.
مواطن مغربي بالمهجر
حركة الوسيط للجالية ترد الإعتبار للسيد الوزير لحبيب الشباني !!!
وتحافظ على الوجه الحسن لرئيس اللجنة الوطنية إسماعيل العلوي …
رغم إمتلاك اللجنة الوطنية للحوار الوطني حول المجتمع المدني لكل آليات الحوار وأداوات الإشتغال والتواصل، ظلت أسباب القلق ماثلة أمامها خاصة في إمكانية إستعاب اللجنة الوطنية لكل الأنشطة، إمكانيات أثرت بشكل غير مسبوق على"
توسيع دينامية الحوار الوطني .
إعتماد آليات القرب لتوسيع مشاركة واسعة من منظمات وجمعيات المجتمع المدني .
المساهمة في ترسيخ ثقافة الحوار والديمقراطية التشاركية.
توضيح منهجية الحوار للإنخراط فيه .
تزامنا مع القلق، وكذا عضوية مغاربة العالم وتمثيليتهم بشكل غير متساوي وديمقراطي داخل اللجنة الوطنية للحوار حول المجتمع المدني طبقا للمادة الثالثة من النظام الداخلي للجنة، فشلت هذه الأخيرة وبحضور المشرف العام السيد الوزير لحبيب الشباني في أول إجتماع لها مع المواطنون المغاربة في الخارج بمدينة ليون الفرنسية يوم السبت 16 نونبر 2013؛ وكذلك الأمر ومثال لم يساند الحظ السيد رئيس اللجنة إسماعيل العلوي يوم الجمعة 31 يناير 2014 بمدينة باريز من إمتصاص غضب فعاليات وأطر الجالية المغربية ضمن هذا اللقاء التواصلي.
فالقاعدة الاساسية، أنه لايمكن تدبير أي عمل يخص الجالية بدون إشراك مختلف ممثليها في كافة المجالات سواء سياسية، إجتماعية، دينية، إقتصادية، ثقافية. لأنه أصبحت ضرورة إشراكهم وإعطائهم الكلمة والإنصات إليهم، لغرض جمع مختلف العناصر اللازمة لبلورة سياسة تشاركية جديدة، أمرا يستجيب لتطلعاتهم ومستجداتهم وإنتظارات مغرب الغد طبقا للدستور الجديد.
فإستدراكا منها، وبتباعها سياسة تواصل منسجمة بين بعض مكونات الجالية من دول أوروبا (إسبانيا، فرنسا، ألمانيا، بلجيكا، هولندا، إيطاليا، الدنمارك، السويد)، سياسة فعالة قائمة على عدم الإقصاء أو الحِكر، سياسة تشاركية تهدف إلى إنصات بعض أطياف المواطنون المغارية في الخارج وجمع أراء وخبرات ومقترحات الفاعلين الجمعويين في الحقل المدني؛ تمكنت حركة الوسيط للجالية من إعطاء نفس جديد وإصلاح كل الإختلالات التي عرفتها اللجنة الوطنية خلال دوراتها التشاركية الأولى والثانية بفرنسا. فعبر آليات الحوار الوطني المتمثلة في الندوات، سهرت حركة الوسيط على تنظيم وتحضير يوم الأحد 2 فبراير 2014 بعاصمة أوروبا بروكسل مؤتمرا دوليا بعنوان : " المجتمع المدني: أي مهام.. أي رأية في خضم الدستور الجديد."
فكان هذا الحدث الكبير والمؤتمر الدولى حول المجتمع المدني فرصة ناجحة لكل المشاركين والمشرفين عليه، لحظة وطنية إنخرط فيها بعض مكونات المجتمع المدني داخل صفوف الجالية، لحظة سياسية قوية شملت تيارات وفعاليات نسائية وشبابية وثقافية وإعلامية، ومجتمعية وسياسية، لحظة حضنت فكرة التغيير والبناء الديمقراطي والسياسي على قاعدة تشاركية وتعاقدية جديدة.
بالفعل، وبإختصار شديد، تووج هذا الحدث بالنجاح الكبير والتسيير المنظم والحضورالمكثف والنوعي، وكذا تبادل الأفكار والأراء بين أعضاء اللجنة الوطنية للحوار الوطني والحضور الكريم من صفوف الجالية المغربية منذ التاسعة صباحا من يوم الأحد إلى غاية الكلمة الختامية التي تلاها إسماعيل العلوي رئيس اللجنة الوطنية والسيد علي زبير رئيس حركة الوسيط للجالية.
فكانت تلك الكلمة دليلا قاطعا على نجاح المؤتمر الدولي، وعلى إرتياح وإطمئنان مولاي إسماعيل العلوي على مجريات الحوار، وهي ردا للإعتبار للنقاش الوطني حول المجتمع المدني وترسيخ أدوار ومهام الدستور الجديد لدى جمعيات وهيئات المجتمع المدني ومكانتها داخل صفوف المواطنون المغاربة بالمهجر.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.