أكدت لنا مصادر عليمة من داخل القناة الاستخبارية الاخبارية الجزائرية نوميديا نيوز انه تم توقيف السيد المدير العام للقناة صاحب البرنامج المشيع مالا يقال ، لتصويره حلقة تخص حالات التبول و الإسهال الحد و الإغماءات والتخبي وراء سواري قصر المرادية من شدة الفزع والضغط النفسي الذي عرفه حكام الجزائر و مرتزقتهم ،الدين كانوا ينتظرون الخطاب الملكي السامي على أحر من الجمر مؤكدين الحكمة : البلاء و لا انتظاره. وأكد شهود عيان حالات الإغماء و التبول والإسهال الحاد الذي عرفه حكام مرتزقة البوليساريو، حيت تكدر المجلس بالروائح الكريهة مما استلزمت تدخل رجال المطافئ والطوارئ و رجال تطهير السائل لتنظيف القصر . نفس المصادر أكدت لنا أن السيد المحترم الكاذب بو مشاية أصيب بإسهال حاد كما انه من شدة الفزع اختبئ وراء السواري و أخد يقرأ اللطيف و قد ظهر دلك جليا أثناء تدخله في قناة فرانس 24 حيث ظهر متعبا مصفرا ذابلا من السبب المشار إليه سابقا. ربما هدا الأرق الذي عرفه حكام الجزائر هو الذي أخر رد الفعل على الخطاب الملكي السامي لتأخرهم في الاستيقاظ صباحا. كما نصح السيد المدير العام لقناة الاستخبارية الإخبارية الجزائرية دائما من خلال البرنامج مالا يقال بضرورة اتخاذ إجراءات وقائية استعدادا لتتبع خطابات صاحب الجلالة في المستقبل هي كما أشارت المصادر العليمة : -ضرورة تتبع الخطاب بحفاظات وقائية من النوع الجيد والكبير بالإضافة إلى أخرى احتياطية . -ضرورة تناول الأدوية المضادة للإسهال قبل تتبع الخطاب. -ضرورة حضور الإسعاف و قوات الطوارئ . -ضرورة نصب بطاريات مضادة للصواريخ بالقرب من التلفزة بدل الاختباء وراء السواري. -ضرورة تواجد أدوية محاربة للأرق. وفي الأخير وجب الإشارة إلى أن نسبة مشاهدة القنوات الجزائرية أثناء الخطاب الملكي عرفت رقما قياسيا جديدا حوالي 0.1 بالمائة. عن برنامج مالا يقال القناة الاستخبارية الجزائرية نوميديا نيوز.. إعلان لقرائنا الأجلاء : يسرني أن اخبر قرائي الأعزاء عن خلودي للراحة بعض الأيام لعدم تواجد خصم في المستوى لمقارعته رغم انه اشترى بأموال الشرفاء من الشعب الجزائري، الحكام و المنظمات الوصية عليهم كما اشترى بعض اللاعبين الكومبارس أمثال الضعيف خائن حيدر، وأوقف بتواطؤ مع المنظمات الوصية المسؤولية، من أجود اللاعبين الشرفاء مصطفى ولد سيدي سلمى الذي لم تنصفه لجان الباطل والميوعة والارتشاء ، في حقه في استرجاع مكانه الأصلي و الطبيعي كلاعب أنيق مناضل . فرغم الداء والأعداء ابنا لله الحمد عن علب كعبنا واظهر الواقع ضعف المنافس الجلي ، فهل ترضوا إخوتي لصنديد من وطنكم أن يقارع ضعفاء أغبياء لم يمثوا بصلة لجزائر الشرفاء الأبطال الأبرار . موعدنا إن شاء الله لقاءات أخرى مع من يستوفي شروط الندية . كلما ادعت ضرورة الوطنية ستجدون سيوفنا على رقاب العدو جاثية.