كتب إبراهيم الفلكي إشارة لابد منها : الرقم 0000000000 بعد لحظات يجيب الصوت هاتف مخاطبكم غير مشغل ،فأعيد تركيب الرقم من جديد وتكرر المعاناة مع الهاتف. توضيح الواضحات من المفضحات : منذ مدة ليست بالقصيرة كان لي اتصال برئيس الفريق في موضوع ذي صلة بما يجري من مغالطات وتجاوزات ومشاكل من غير ستترك أثرها السلبي على الفريق وعلى المدينة وعلى المؤسسة المحتضنة بالذات والصفات ،كنت قد لمست في الرجل لكن من خلال الهاتف انه به ما يبعث على الارتياح لتصحيح المسار و إعادة الاعتبار للفريق بما يتفق وأسلوب العمل الذي تنوي المؤسسة المحتضنة في علاقتها بالفريق كما أكد مدير مجمع الشريف للفوسفاط بأسفي الحاج محمد بوضنكة في حديث صحفي لإحدى المواقع الاليكترونية وكنا قد قمنا بقراءة تحليلية لذات الحديث الصحفي معتبرا الفريق مصلحة أو مديرية للانتاج يجب العمل على تحصينها وعقلنة تسييرها بما يتفق والقانون الذي يربط الفرق بالمؤسسة المحتضنة. يبدو أن بعضا من الكلام لا يختزل الكم الهائل من الأسئلة ويحتوي المشاكل المتراكمة على الفريق وهي بالذات والصفات من صنع بعض المتمسحين من لفيف المسيرين ،وجدتني أقف اليوم على بعض المشاكل وهي تستحق توضيحا من رئيس الفريق ومن دون لف أو دوران بإصدار بلاغ مجهول الهوية لا يحمل توقيعا لرئيس الفريق أو الكاتب العام أو من لهو التفويض للقيام بالمهمة،وقد حدثت أمور عدة تستوجب حضور الرئيس من مثل : - أولها الفتيل الذي أشعل بين المدرب واللاعبين من طرف مسير بالفريق على خلفية مباراة المغرب التطواني واتهام المدرب اللاعبين هكذا ببيع الماتش حسب مسير يموت حبا في تسريب وصناعة الأوهام كما الأحلام ولا يزال دخانه يتسرب ها هنا بهذه المدينة. - وثانيها إنهاء العلاقة مع المدرب من جانب واحد وهو الفريق معتبرين إنهاء العلاقة التعاقدية بالتراضي مع المدرب عن طريق الهاتف وهو عمل مرفوض قانونا ولا يمكن أن يعتد به كإجراء قانوني معتبرين ذلك كما قال مفتي زمانه بالفريق "سوق هذاك"علما أن ذلك ستكون له تبعات قانونية ستكلف خزانة الفريق ماليا هي في غنى عنها - ثالثا البلاغ المجهول الهوية وبلاغات أخرى لا نعرف صاحبها ومع ذلك توزع على وسائل الإعلام منها من يتحفظ ومنها من ينتظر الموعود - رابعا غياب بعض اللاعبين عن الانظار من مثل الزويدي والدافي . - خامسا الاعتداء على صحفي الإذاعة الداودي من طرف عضو بالمكتب المسير يحمل صفة الناطق لكن لا يسعفه لسانه للنطق في الحالات التي تستحق ذلك من مثل ما حدث بالدار البيضاء أمام الرجاء من تصرفات متولي وحمزة بورزوق وتصريحات فاخر. - سادسا السؤال الأهم وهي المفاوضات بشان صفقة حمد الله التي تتأرجح بين مليار سنتيم لفريق من النرويج و450 مليون للوداد من له الحق في التفاوض وإبرام الصفقة التي تسيل اللعاب ،وان كان حمد الله قد طلب مهلة إلى ما بعد كاس إفريقيا للأمم بجنوب إفريقيا. أمام كل هذه الحالات وغيرها لا نجد طريقا سالكا لمحاورة رئيس الفريق لمعرفة رأيه مما يجري ويدور وبالتالي أي موقف للمؤسسة المحتضنة في غياب رئيس عينته لتولي المهمة والأمور ستزداد تعقيدا ماليا وإداريا. سؤال للإحراج: هل فعلا السيد عمر أبو زاهير هو رئيس اولمبيك أسفي كما اتفق عليه في الجمع العام في شهر رمضان الأخير قد أكون مخطئا لان الأمور قد اختلطت ولم نعد نميز بين رجب وشعبان ففي أسفي كل شيء عجب . للحديث بقية إذا بقي في العمر بقية.