فيسبوكيون يفضحون تورط وزارة الصناعة و التجارة و الجمارك الجزائرية مع مافيا في قضية مصنع سيارات "هيونداي"

إبن عيسى
سرب رواد التواصل الإجتماعي بالجزائر صور مسربة من داخل مصنع هونداي تيارات لصاحبه "طحكوت"، مصنع تركيب السيارات ، الذي اقيم على انقاض شركة النسيج الجزائرية التي يجهل إلى حد الساعة كيف حصل عليها المليار دير الجزائري طحكوت، تبين أنه يقوم بعملية تركيب شكلية حيث تصل السيارات شبه مكتملة و التركيب إلى المصنع في حاويات، وهو ما يطرح الكثير من الاسئلة حول دول مصالح وزارة التجارة والجمارك الجزائرية، في قبول العملية وحول غياب الرقابة وكان موقع "الجزائرية للأخبار" قد نشر في عدد سابق في ركن جواسيس أن مصنع هونداي هو عبارة عن واجهة لعمليات استيراد للسيارات. داروها جزايرية
عضو المافيا طحكوت يعلق على فضيحة تسريب صور ل مصنعه الخاص بتركيب و نفخ العجلات
القول بانجاز مصنع كامل في تسعة اشهر نكتة وحدها كفيلة بنسف خرافة المصنع ىفقال احد المعلقين على نفس القضية في منشور سابق " لو انك تريد تربية دجاجة و تسمينها و ذبحها ستحتاج الى اكثر من تسعة اشهر فكيف بتركيب مصنع لصناعة السيارات ! " و كذلك استعمال كاتب البيان لحروف (زعما) تقنية لابهار القارئ واعجا…زه (سياسة الخلايع _ يخلعو فينا !) لن تنفعكم للتغطية على فضائحكم قال "تقنية أس كا دي" و "مصنع تي ام سي" هاهي مصانع القوة الاقليمية التي يتحدثون عنها حظائر فارغة ( des hangars) للمراقبة التقنية و نفخ عجلات السيارات ( vulcanisateures ).