مخالب الجريمة والانحراف ظاهرة استفحلت بالوسط الاجتماعي بالمنطقة الشرقية حيت أن الجرم قد أصبح يقض مضاجع العديد من الفئات على اختلافها ,ويتمثل هدا في اقتراف الجنح التأديبية من سكر علني وسرقات وضرب وجرح واعتداءات اجتماعية ماسة بالسلامة البدنية والجسدية لكل مواطن, لدى وجب التصدي لأي سولت له نفسه ارتكاب أي فعل مادي مكون للنشاط الإجرامي أو اقتراف جناية أو جنحة من خلفياتها سلبيات وأضرار بشرية.... على اثر هدا يبرز دور جهاز الأمن والجهات المعنية المختصة ومدى كفاءاتها في ردع جميع الشوائب الأمنية. ومن بين الفرقة فرقة شرطة الصقور اللذين يجوبون أحياء المدينة ونواحيها باحثين عن مكامن الجريمة واستئصالها. ومن ابرز واهم عناصر هده الفرقة عبد الحميد أفقير( الشينوي) الذي أبدى كفائت متفوقة في محاربة الجريمة والمجرمين والمتعاطين للسرقات باستعمال دراجة نارية, والسرقات على اختلافها وإيقاف الممتطين للدراجات النارية المشبوهين أو المخالفين للقانون السير . إن عبد الحميد المعروف بشخصيته المحبوبة والمألوفة لدى ساكنة وجدة كبيرا وصغيرا وكل عمل أو إجراء امني يقوم به يتلقى استحسانا لدى كل فرد آو مجموعة. فتحية تقديرية لعبد الحميد أفقير (الشينوي).