لقي طفل لم يتجاوز عمره سبع سنوات، حتفه غرقا، بمسبح مركب»لامارينا» بكورنيش أكَادير،في منتصف الأسبوع الماضي،بعدما كان يسبح في منطقة أكثرغرقا، فلفظ أنفاسه الأخيرة تحت الماء،دون أن يدرك ذلك من كان بذات المسبح من المصطافين وأفراد عائلته. غرق هذا الطفل،يطرح مجددا مسألة توفرالمسبح على معلم للسباحة، وعلى السلامة والمراقبة بخصوص الأطفال الصغارالذين يلجون المسابح بالمركبات والنوادي والفنادق وغيرها، خاصة عندما يأخذهم التهور والمغامرة فيسبحون في منطقة أكثر عمقا من تلك المخصصة لهم.