لاتويا جاكسون تقول إن شقيقها مايكل قتل!! قالت لاتويا شقيقة مايكل جاكسون، إن النجم الأمريكي الشهير، الذي فارق الحياة في 25 يونيو الماضي، مات مقتولا على أيدي مجموعة من الأشخاص الجشعين «كانوا يرون فيه مصدرا لتحقيق الأرباح». وأضافت لاتويا جاكسون، في حديث لصحيفتي «مايل أون صنداي» و«ذي نيوز أوف ذي وورلد» البريطانيتين، أنها مصممة على كشف لغز وفاة شقيقيها، وأنها طلبت عملية تشريح جديدة. وقالت لاتويا جاكسون «أعتقد أن مايكل تعرض للقتل لقد ساورتني هذه المشاعر منذ البداية» موضحة أن «عدة أشخاص متورطون في هذه المؤامرة وليس مجرد شخص واحد». واعتبرت شقيقة «ملك البوب» الراحل، الذي تزيد ثروته عن مليار دولار، أنه «كان محاطا بأفراد يضمرون له الشر.. ولم يدافعوا قط عن مصالحه» وأنه «كان شخصا طيبا ومحبا واستغل أفراد هذا الجانب من شخصيته». واتهمت لاتويا «مجموعة من الانتهازيين» بإبعاده عن أسرته وأصدقائه، وبإرغامه على توقيع عقد لإحياء 50 حفلة موسيقية في لندن بمناسبة عودته إلى الساحة الفنية، وبدفعه إلى إدمان المخدرات «مما أفقده توازنه وأدى الى وفاته». وكان جو والد جاكسون صرح أيضا، في حديث لقناة «أي بي سي» الأمريكية، أن ابنه الذي توفي لأسباب ما زالت مجهولة، «تعرض للقتل». فرقة الباليه الملكي البريطانية تقدم عروضا للمرة الأولى في كوبا تقدم فرقة الباليه الملكي البريطانية «رويال باليه» عروضا للمرة الأولى في تاريخها بهافانا اعتبارا من غد الثلاثاء بمشاركة راقصها النجم الكوبي كارلوس أكوستا. وأوضحت مونيكا مايسن مديرة «رويال باليه»، خلال مؤتمر صحافي في هافانا، أن هذه الفرقة العريقة التي تضم 96 راقصا يرافقهم 50 فنيا، ستقدم خمسة عروض في العاصمة الكوبية من بينها حفل تكريمي لأسطورة الباليه الكوبية إليسيا ألونسو (88 عاما). وفي المقابل، ستقدم فرقة الباليه الوطني الكوبية برفقة كارلوس اكوستا عروضا للمرة الأولىفي بريطانيا العام المقبل في إطار مهرجان للرقص. وكان كارلوس اكوستا (36 عاما) قد تدرب في فرقة الباليه الوطني الكوبية، وانضم العام 1998 ، بصفة «راقص ضيف»، إلى فرقة الباليه الملكية البريطانية وهي من أشهر الفرق في العالم وضمت في صفوفها سابقا رودولف نورييف (1938 -1993 ). يذكر بأن فرقة البولشوي الروسية كانت آخر فرقة عالمية تقيم عروضا في كوبا في الثمانينات بعدما استضافت الجزيرة بعيد ثورة 1959 فرقة «أميركان باليه ثياتر» التي رقصت في صفوفها إليسيا ألونسو التي ما تزال، بالرغم من إصابتها بعمى جزئي، تدير فرقةالباليه الوطني الكوبية بعدما شاركت في تأسيسها قبل 60 عاما. ساعة «بيغ بن» اللندنية تحتفل بعيد ميلادها الـ 150.. تحتفل لندن اليوم بالذكرى السنوية رقم 150 على قرع جرس ساعة «بيغ بن» الشهيرة، أحد أبرز المعالم الأثرية في العاصمة البريطانية، للمرة الأولى في 11 يوليوز عام 1859. وكانت الاحتفالات بهذه الذكرى قد بدأت في ال31 من ماي الماضي، وهو الموعد الذى بدأ فيه تشغيل الساعة منذ 150 عاما، قبل أن يدق جرسها في ال11 من يوليوز. ويرجع اسم الساعة، التي تمتد الاحتفالات بها الى السابع من سبتمبر المقبل، إلى اختصار اسم بنيامين هول وزير الأشغال البريطاني آنذاك، الذي أشرف على تنفيذ مشروع الساعة وتصميم برجها، والذي كان ضخم الجسم بحيث كان يطلق عليه لقب «بيغ بن» أي «بن الكبير». وقد ثبتت الساعة التي يزن جرسها حوالي ثلاثة عشر طنا، ويبلغ طول عقربيها 9 و14 قدما، في برج لندن، الذي يرتفع إلى 96 مترا، وهي من أهم المعالم التي يحرص السائحون على زيارتها، كما أنها أشهر جهاز لقياس الزمن في العالم. وأكد مايك ماك كان، كبير المسؤولين عن الساعة، في تصريح بالمناسبة، أنه «بعد 150 عاما، لاتزال «بيغ بن» تحتفظ بمكان خاص في قلوب اللندنيين وكل العالم». الحوامل أكثر عرضة للإصابة بمضاعفات إنفلونزا الخنازير حذرت كندا، من أن الحوامل هن أكثر عرضة للإصابة بمضاعفات أخطر بسبب فيروس إنفلونزا الخنازير «ايه اتش1 ان1 ». وأعلنت وزيرة الصحة الكندية ليونا اغلوكاك أن «غالبية الأشخاص المصابين بالفيروس في كندا التقطوا لحسن الحظ شكلا طفيفا من المرض، إلا أننا لاحظنا أن الحوامل هن أكثر عرضة للإصابة بشكل أخطر منه وبمضاعفات أكبر». واعتبر الدكتور ديفيد باتلر-جونز، مدير عام الصحة في الوزارة، من جهته، أن هذه المضاعفات يمكن أن تؤدي لدى الحوامل إلى حالات إنجاب مبكرة أو إجهاض. وأظهرت الأبحاث أن الحوامل لسن أكثر عرضة لالتقاط فيروس «إيه إتش1 إن1 » من باقي الأشخاص، وإنما هن أكثر قبولا للإصابة بمضاعفات أخطر في حال أصبن بالفيروس، حسب باتلر-جونز، الذي نصح الحوامل باتباع التعليمات المتعلقة بالنظافة و«تجنب الاختلاط بالناس». وقالت مسؤولة أخرى في وزارة الصحة إنه في إحدى المقاطعات الكندية توجد ثلاث حوامل من بين ستة أشخاص أدخلوا قسم العناية الفائقة جراء التقاطهم لعدوى إنفلونزا «إيه إتش1 إن1 ». وقد بلغت الحصيلة الأخيرة للمصابين بالفيروس في كندا 9700 مصاب، حسب ما أعلنت وكالة الصحة العامة. وإلى غاية الأحد توفي 39 كنديا جراء المرض وأدخل 894 مصابا المستشفى للعلاج من أعراض متطورة للفيروس.