أكدت مصادر مطلعة أن وزارة الداخلية بصدد إجراء عملية تغيير على مستوى العمال والولاة قبيل الانتخابات. وأفادت ذات المصادر أن الحركة ستكون واسعة، وينتظر أن تطيح بعدد من الرؤوس. كما ستشمل حسب نفس المصادر الحركة، صفوف مسؤولي الشؤون العامة، وربط مصدرنا ذلك بالاستحقاقات القادمة مبديا تخوفا من أن تكون العملية ذات طابع انتقامي، وتدخل في إطار تهييء ظروف ومناخ غير سليمين في الانتخابات.