الدار البيضاء إيقاف نصاب يستعمل بطاقة الجيش أوقفت العناصر الأمنية بحي مولاي رشيد، بناء على إشعار من قاعة المواصلات الولائية، نصابا مبحوثا عنه تم التوصل بمعلومة تفيد بأنه يتجول بإحدى أزقة الحي التابعة لنفوذ المصلحة الأمنية، ويتعلق الأمر بشخص يبلغ من العمر 41 سنة، من ذوي السوابق العدلية في النصب والإحتيال بانتحال صفة منذ ما يزيد عن 21 سنة، وقد سبق وأن أودع السجن 11 مرة من أجل نفس الجرم. العناصر الأمنية وبعد إخضاع الموقوف لعملية الجس الوقائي عليه، تم العثور بحوزته على نسخة من ورقة بها صورة شمسية له وبجانبها طابع للقوات المسلحة الملكية، بها المعلومات الشخصية للمعني تفيد انتماءه للمؤسسة المذكورة، وبعد استفساره عنها، أفاد أنه منذ أن غادر صفوف القوات المسلحة الملكية اعتاد مهنة النصب، حيث يسلم لضحاياه ، خاصة أصحاب شركات تموين الحفلات ،نسخة من الورقة السالفة الذكر موهما إياهم بصفته العسكرية أنه، ولطمأنتهم، ينتمي للجيش، ثم يقوم بسرقة ما اكتراه منهم من لوازم الحفلات. ومواصلة للبحث تم استدعاء اثنين من ضحاياه حيث تمكنا من التعرف عليه بسهولة، ووضحا صحة طريقة النصب كما أكدا اتهامهما له، وبعد إتمام البحث تم تقديم المعني بالأمر أمام العدالة بتاريخ 04 يونيو الجاري من أجل النصب والإحتيال بانتحال صفة. سرقة تفتح ملفا حول العملة الصعبة تقدمت سيدة بشكاية لمصلحة الشرطة القضائية لأمن عين السبع الحي المحمدي بالبيضاء، مفادها أنها تعرضت للسرقة من قبل خادمتها التي انتدبتها من أجل العناية ببيتها وطفلتها، مؤكدة على أنها قدمت من الديار الأوروبية واستدعت الخادمة من مدينة سيدي قاسم، وبعد قضائها لثلاثة أيام برفقتها بمنزلها أبدت الخادمة رغبتها في المغادرة، فسمحت لها بذلك حيث توجهت بها إلى محطة القطار وسلمتها أجرتها. وعندما عادت إلى منزلها وتفقدت المبلغ المالي الذي كانت تخبئه، وهو ما يعادل 42 مليون سنتيم عبارة عن أوراق مالية من العملة الصعبة «الأورو» و»الجنيه الاسترليني»، أدركت أن المعنية بالأمر قد قامت بسرقة المبلغ المذكور، ووجهت اتهاماتها المباشرة لها. استنادا إلى تصريحات المشتكية، انتقلت عناصر الفرقة الجنائية التابعة لمصلحة الشرطة القضائية لأمن عين السبع الحي المحمدي رفقتها إلى لمنزل الخادمة بعدما تم ربط الإتصال بعناصر فرقة الشرطة القضائية بسيدي قاسم، حيث تم إيقافها وبعد البحث معها اعترفت بالمنسوب إليها، وتم حجز الأوراق المالية من العملة الصعبة وأوراق مالية من العملة الوطنية مفصلة على الشكل التالي، هي عبارة عن 40 ورقة مالية من فئة 500 أورو، 36 ورقة مالية من فئة 200 أورو، 260 ورقة مالية من فئة 100 أورو، ورقة مالية واحدة من فئة 50 أورو، 183 ورقة مالية من فئة 20 أورو، 14 ورقة مالية من فئة 20 بوند انجليزي، و مبلغ مالي قدره 20500 درهم «عملة مغربية من فئتي 200 و 100 درهم»، كما تم حجز خاتم من المعدن الأصفر وقرطين واحد أبيض والثاني أصفر اللون، أكدت الشاكية أنها تخصها أيضا. اعتقال لصوص العدادات المائية تمكنت عناصر فرقة الشرطة القضائية من فك لغز سرقة العدادات المائية التي استهدفت مجموعة من قاطني حي لارميطاج بالبيضاء ، وذلك بعد أن عملت على نصب كمائن متعددة مكنت من إيقاف ثلاثة أشخاص متلبسين بسرقة العدادات من منازل أصحابها. ويتعلق الأمر بالموقوف أولا وهو شخص يبلغ من العمر 35 سنة، من ذوي السوابق العدلية في السرقات بالكسر والتخدير، والذي أوقف من أجل نفس الجرم واعترف باقترافه سرقات عديدة لعدادات كان يفوتها لعابري سبيل بعد عرضها ببعض الأسواق العشوائية أو ما يعرف بالجوطيات. نفس الشيء بالنسبة للموقوف الثاني والموقوف الثالث وسنهما 29 سنة، وهما معا من ذوي السوابق العدلية في السرقات الموصوفة. وحيد مبارك سرقة 50 ألف درهم من داخل وكالة بنكية من داخل إحدى الوكالات البنكية المتواجدة بشارع الخليل بتراب مقاطعة عين الشق بالدارالبيضاء ، تمكن شخص ولج الوكالة، في بحر الأسبوع الماضي ، من السطو على مبلغ 50 ألف درهم من مواطنة تسلمته على الفور من صندوق الوكالة، و فرمسرعا من قلب البنك دون أن يستطيع أحد الإمساك به، خصوصا و أن «مظهره» ، حسب مصادر مطلعة ، لم يكن يوحي بأنه لص ، بل قد يصنف من بين الزبناء المُهمين، و هو الشئ الذي جعل الحارس الخاص الموجود مباشرة بعد الباب الزجاجي، يظل جالسا دون أن يشك في نواياه! أصيبت المواطنة / الضحية بالدهشة وكادت أن تسقط مُغمى عليها ، إلا ان حضور أحد أقاربها و الاحتجاج على مسؤولي الوكالة البنكية باعتبار أنها تعرضت للسرقة بداخل المؤسسة، والتي من المفروض توفير الحماية اللازمة لزبنائها ، أدى إلى تعويض المبلغ المسروق للضحية و فُتح محضر من طرف الشرطة التي حضرت إلى عين المكان، وبوشرت التحريات اعتمادا على الكاميرات المثبتة بالوكالة و على تصريحات كل من كان حاضرا و عاين مشهد السرقة. محمد تامر تفكيك عصابة النصب والتزوير بالحي الحسني علم من مصادر موثوقة، أن مصالح الشرطة القضائية التابعة لأمن الحي الحسني، تمكنت زوال الثلاثاء 04 يونيو 2013 ، من تفكيك عصابة إجرامية خطيرة متخصصة في النصب والاحتيال والتزوير. وأفادت المصادر ذاتها أن أحد المواطنين من ساكنة الحي الحسني تقدم بشكاية لدى مصالح الشرطة القضائية بأن ثلاثة أشخاص وعدوه بالشغل مع إحدى الشركات تقوم ببيع المجوهرات وأغروه بكثرة الحوافز وأجر لا يحلم به، فبدأت الشكوك تنتابه فقرر رفع شكاية . وبناء على ماورد في شكاية (ل.د) ، باشرت الشرطة القضائية أبحاثها من أجل توقيف العصابة، اعتمادا على الأوصاف التي أعطيت لها، و تم الانتقال إلى مقر سكناهم وتم إيقاف زعيم العصابة ، من ذوي السوابق في النصب والاحتيال والتزوير، عاطل ، من ساكنة سيدي عثمان . وفي نفس الحي تم إيقاف إثنين آخرين من نفس العصابة.وتم حجز حاسوبين وآلة تصوير ومجموعة من الوثائق من عقود الزواج وغيرها ووكالات شواهد الحياة و كشوفات بنكية، وبعد البحث مع الأظناء ، اعترفوا بالمنسوب إليهم، فتم تقديمهم إلى العدالة. سعيد أبو العيناف ميدلت مقتل شخص على يد شقيقه ببندقية صيد اهتزت منطقة بومية، إقليم ميدلت، يوم الثلاثاء 4 يونيو 2013، على وقع مقتل شخص على يد شقيقه بواسطة بندقية صيد إثر خلاف حول حدود مجالية للرعي، سيما بعد «اقتحام» قطيع من الخرفان لأرض الجاني، الذي قام ، بعد ذلك ، بطعن الضحية بالسكين، ليسلم نفسه لدرك بومية ببرودة دم غير طبيعية، معترفا بتصفيته لشقيقه! وتفيد مصادر «الاتحاد الاشتراكي» من عين المكان ، بأن الشقيقين تشاجرا حول الحدود الرعوية بينهما، وسرعان ما تطورت الأمور، بعد قيام الجاني (م. أ) بإطلاق رصاصتين من بندقية صيد، على شقيقه (بنيوسف أوباسو)، فأرداه قتيلا على الفور، بعدها استعمل سكينا في العبث بشفتي وجسد الضحية! وارتباطا بالجريمة البشعة، سلم الجاني نفسه لدرك بومية، في حين سارعت مصالح الدرك الملكي وعناصر السلطات المحلية إلى عين المكان لمعاينة مسرح الجريمة والوقوف على حيثياتها، وقد تم نقل جثة الضحية لمستودع الأموات بأحد مستشفيات مكناس، بينما ظلت التحقيقات جارية للتأكد من الملابسات الحقيقية للحادث المروع. أحمد بيضي سيدي بنور مصرع أستاذة في حادثة سير لقيت أستاذة مصرعها و جرح خمسة ركاب آخرين اثر حادثة سير وقعت على مستوى الطريق الرابطة بين أربعاء العونات و مدينة سيدي بنور مساء يوم الخميس الماضي . الحادث المأساوي الذي ذهبت ضحيته الأستاذة المسماة قيد حياتها ( حورية . ب ) تدرس مادة الانجليزية بالثانوية التأهيلية الامام الغزالي بسيدي بنور، جاء نتيجة اصطدام سيارة الضحية التي كان على متنها شخصان آخران بسيارة من نوع « بيكوب « كانت قادمة من الاتجاه المعاكس حيث لفظت الأستاذة أنفاسها الأخيرة بمكان الحادث فيما تم نقل والدتها و شخص آخر على عجل الى المستشفى الاقليمي محمد الخامس بالجديدة نظرا لخطورة إصابتهما، فيما نُقل الثلاثة الآخرون الى المستشفى الاقليمي بسيدي بنور قصد تلقي العلاج . أحمد مسيلي