أعلنت إدارة مهرجان تطوان الدولي لسينما المتوسط اليوم الاثنين أن 12 فيلما روائيا طويلا يتنافسون على الجائزة الكبرى لمهرجان تطوان الدولي لسينما بلدان البحر الأبيض المتوسط. ويشارك في المسابقة فيلمان مغربيان وفيلمان من مصر، وفيلم واحدا من تونس والجزائر وفلسطين وإسبانيا وفرنسا وإيطاليا وكرواتيا ورومانيا. وتنطلق المسابقة الرسمية للفيلم الطويل في اليوم الثالث من المهرجان بالفيلم الروماني الفرنسي «ما وراء التلال» لمخرجه الروماني كريستيان مونغيو، وفيلم «احتفظن بابتسامتكن» للمخرجة الجيورجية ريشودان شيكونيا، والفيلم المغربي «زيروش للمخرج نور الدين لخماري، والفيلم المصري «الخروج للنهار» لمخرجته هالة لطفي، والفيلم الفلسطيني «لما شفتك» للمخرجة آن ماري جاسر، والفيلم الجزائري «يما» للمخرجة جميلة صحراوي، والفيلم الإيطالي «الأشياء الجميلة» للمخرج جيوفاني بيبرنو، والفيلم المصري «فبراير الأسود» لمحمد أمين، والفيلم الكرواتي «طريق حليمة» للمخرج أرسين أنطون إسيتوجيك، و الفيلم التونسي «مانموتش»، للمخرج نوري بوزيد، ويختتم الفيلم المغربي «يا خيل الله» لمخرجه نبيل عيوش فعاليات المسابقة الرسمية للمهرجان. مسابقة الأفلام القصيرة أعلنت إدارة مهرجان تطوان الدولي لسينما المتوسط أن 18 فيلما قصيرا سيتنافسون على جائزة مهرجان تطوان الدولي لسينما بلدان البحر الأبيض المتوسط. وتشارك في المسابقة خمسة أفلام مغربية قصيرة، وهي فيلم «الشقة رقم 9» للمخرج محمد اسماعيل ((2013، و«فوهة» للمخرج عمر مولدويرة ((2012، و«ألوان الصمت» للمخرجة أسماء المدير ((2012، و «جيزابال» لأمير رواني((2012 و «القردانية» لفضيل عبد اللطيف ((2012 . كما يشارك في مسابقة الافلام القصيرة 13 فيلما ينتمون إلى دول تركيا بفيلم «باتيكا» للمخرج أونور ياغيز ((2013، وفرنسا بفيلم «وحدون» للمخرج ماركوس نورما ((2012، وفيلم «أخوان مزيفان» للمخرج لوكا دولانجيل ((2012، ولبنان بفيلم «وهبتك المتعة» لفرح الشاعر ((2012 و«الحبلة» لهبة تواجي((2012، وتونس بفيلم «بوبي» لمهدي بارساوي، ((2012، واليونان بفيلم «ستعود الأمور إلى مجراها» لثانوس بسيكوجيوس((2012 و«45 درجة» لجيورجيس كريكوراكيساسبانيا ((2012، و «خارج الإطار» ليوركوس زويس ((2012، و «قياس السعادة» لفينيسيا إيفريبيوتو (2012) ، وإسبانيا بفيلم «أناكوس» لكساسيو بانيو((2012، والجزائر بفيلم «بفيلم عادي» لباهية علواش((2012، إضافة إلى فلسطين بفيلم«الحلم الخاص» للمخرج رامي علاين. الأفلام الوثائقية أعلنت إدارة مهرجان تطوان الدولي لسينما المتوسط أن 12 فيلما وثائقيا يتنافسون على جائزة الدورة ال19 لمهرجان تطوان الدولي لسينما بلدان البحر الأبيض المتوسط. ويشارك في هذه المسابقة فيلم مغربي واحد، إضافة إلى أفلام من فلسطين وإسبانيا وفرنسا وسويسرا واليونان والإمارات العربية المتحدة ومصر والجزائر ولبنان وتونس. ويتعلق الأمر بالفيلم المغربي «الراقص» للمخرج عبد الاله الجوهري ((2012، والفيلم الفلسطيني «متران من هذا التراب» للمخرج أحمد نطش ((2012، والفيلم الإسباني الفرنسي المشترك «مثل أسود حجرية في مستهل الليل» للمخرج أوليفيي زوشواط ((2012، والفيلم المصري الإماراتي المشترك «البحث عن النفط والرمال» للمخرجين وائل عمر وفيليب ديب ((2012، والفيلم الإسباني «لغز الكتب الرصاصية» للمخرج أوسكار بيردوياس ((2012، والفيلم الفرنسي الجزائري «اسأل ظلك» للمخرج الأمين عمر خودجة ((2012، والفيلم الفرنسي «الشاعرة حافية القدمين» للمخرج بيرنار لواركان ((2012، والفيلم الفلسطيني الإماراتي الفرنسي «ألبومات أسرية» للمخرجين سامح زوابي ومايس دروازة ونسيم أماوش وأريج سهري ((2012، والفيلم اللبناني «74 .. إعادة بناء قصة نضال» للمخرجين رانيا ورائد رافعي ((2012، والفيلم المصري «أنا سعيد جدا لدرجة أنني سألعب الغولف» للمخرج سامح إستيفانوس ((2012، والفيلم التونسي «يلعن بو الفوسفاط» للمخرج سامي تليل ((2012 . وبخصوص الأفلام التي منحت لها «البطاقة البيضاء» للمشاركة في الدورة ال19 مهرجان تطوان الدولي لسينما بلدان البحر الأبيض المتوسط فهي فيلم «بطل» من أنغولا للمخرج زيزي كامبوا، وفيلم «ضيفة الهمسات» من البرتغال للمخرجة ماركاريدا كاردوسو، وفيلم «جمهورية الأطفال» من غينيا بيساو للمخرج فلورا غوميس، وفيلم «غشت العزيز علي» من البرتغال للمخرج ميغيل غوميس.