تحولت الساحة المقابلة لكنيسة «ساكري كور» (sacré coeur) وجنباتها إلى مرآب خاص بالسيارات، تركن به المئات من العربات ، من مختلف الأشكال والأحجام، الشيء الذي شوه معالم هذه المعلمة التاريخية! استنبات هذا «المرآب»، بقدرة قادر، لم تسلم من «تداعياته» الحديقة المجاورة للكنسية التي بدورها تحولت الى فرع من فروع «المرآب العشوائي»! والسؤال المطروح : متى تتحرك المصالح الجماعية للحد من هذا التسيب الذي تعرفه هذه النقطة الممتدة عبر شارع راشدي وأمام ملحقة الوكالة الحضرية للدارالبيضاء؟!