تستضيف المكتبة الوطنية للمملكة المغربية الشاعر والباحث في علم الاجتماع والأنثربولوجيا الثقافية: د. عياد أبلال لتوقيع كتابه : «أنثربولوجيا الأدب: دراسة أنثربولوجية للسرد العربي» الصادر مؤخرا عن دار النشر «روافد» بالقاهرة، وذلك يومه الثلاثاء 05 يونيو 2012 ابتداء من الساعة السادسة مساء. يشارك في هذا اللقاء كل من الأساتذة والنقاد والباحثين: عبد الحميد عقار، مراد الريفي، لطيفة لبصير وبوجمعة العوفي. جمعية التلقي ونادي مقامات تحتفيان بالشاعر صلاح بوسريف احتفت جمعية التلقي ونادي مقامات، يوم مساء السبت 2 يونيو بدار الشباب بوشنتوف، بالشاعر صلاح بوسريف، وبمؤلفه الجديد «حداثة الكتابة في الشعر العربي المعاصر». وقد ساهم في القراءة والشهادات: محمد فراح، عبد الفتاح بهجاجي، محمد بوجبيري، محمد عرش، إدريس الملياني ومحمد بهجاجي. بمناسبة افتتاح المهرجان المغربي الفلسطيني الأول السفير الفلسطيني: أول بعثة دراسية مغربية من مدينة تطوان إلى نابلس انطلقت سنة 1927 انطلقت مدينة تطوان. فعاليات المهرجان المغربي الفلسطيني الاول في المغرب للفن والتراث الشعبي الفلسطيني. وافتتح معرض الفنانين التشكيليين الفلسطينين المغربيين في قاعة كاسا اسبانيا والذي نظم من قبل جمعية الدفاع عن حقوق الانسان باشراف الفنانة المتألقة نزيهة بنعمر وبالتعاون مع نادي الاسير الفلسطيني والاكاديمية الدولية للفنون والفنانة المقدسية احلام الفقيه. وشارك بالمعرض عدد كبير من الفنانين التشكيليين الفلسطينيين و المغاربة، وقام بافتتاح المعرض السفير الفلسطيني د.احمد صبح ونائبه ثائر ابو بكر وحبيب الحاجي رئيس جمعية الدفاع عن حقوق الانسان ونزيهة بنعمر ورائد عامر رئيس الوفد الفلسطيني، كما اجريت امسية غنائية احياها الفنان الفلسطيني عامر وليد من مدينة نابلس، قامت الفنانة التشكيلية المقدسية بتقديم احدى اعمالها الفنية لسعادة السفير د. احمد صبح. والقى الحبيب الحاجي كلمة اكد على عمق العلاقة التي تربط الجمعية بالشعب الفلسطيني وبقضية الاسرى والتعاون المتواصل مع نادي الاسير الفلسطيني، واكد بان الشعب المغربي يقف الى جانب فلسطين وقضية الاسرى .من جانبه رحبت الفنانة المغربية نزيه بن عمر بالفنانين المشاركين و شكرت كل من ساهم لانجاح المهرجان و المعرض التشكيلي، واعتبرت هذه الفعالية الفنية هي جزء من الواجب الوطني الملقى على عاتق كل المؤسسات في المغرب . كما اكد السفير الفلسطيني بكلمته عن تاريخ العلاقة الوطيدة مع الشعب المغربي واشار الى ان أول بعثة مغربية انطلقت من مدينة تطوان الى نابلس للدراسه 1927 م ، و استمرار هذه العلاقة لغاية الان، كما شكر كل من ساهم بانجاح المعرض و المهرجان الذي ينظم في عدة مدن مغربية. واكد رائد عامر باسم الوفد الفلسطيني في كلمته على اهمية دعم قضية الاسرى من خلال تنظيم كافة الانشطة و الفعاليات في كل الدول العربية والصديقة.