قال بنكيران عن دفاتر التحملات إنه:كان على البرلمان أن يساند الخلفي في دفاتر التحملات.هاذا شغل السياسيين ما شي شغل الموظفين. منين جابوا الموظفين الشجاعة باش يتكلموا. لنا تعليق: طيب لنسلم أن رئيس الحكومة، أو دولة الرئيس كما يقال في الشرق، منطقي ، وأنه لا سلطة له على الموظفين ، باعتباره رئيس حكومة دستور 2011. أولا، لماذا لم يستمع للبرلمان عندما كان الحديث يدور حول التعيينات والمؤسسات، ويدافع عن توسيع اختصاصاته؟ ثانيا، اذا كانت تصريحات سميرة سيطايل، كمديرة اخبار في القناة الثانية ومواقفها تستوجب استدعاء البرلمان، معارضة واغلبية واستنفار كل البرلمانيين للرد عليها، والوقوف في وجهها ، (كقوة نووية في التلفيزيون) ماذا سنفعل اذا ما كنا أمام تصريحات لرئيس الهاكا ، مثلا. هل سنلجأ الى القبعات الزرق أو الى الأمم المتحدة؟ الشغل والأفكار والتعاون قال بنكيران في معرض الحديث عن التشغيل«« اسيدي اللي عندو شي فكرة ولا شي مقترح يعطيه لينا وياتينا به»» لنا تعليق: طيب ، ألم يأتكم نذير؟ ألم تكن لديكم من قبل فكرة عن الموضوع، عندما كنتم تتحدثون عن تشغيل الجميع والرفع من السميك ؟ ألم تكن لديكم فكرة عن البطالة عندما كنتم تسلمون رقم هاتفكم أمام المعطلين وتعدون بلقاء المعطلين في تازة؟ هو مجرد سؤال. الانسجام ، شرفات والرئيس قال بنكيران الحكومة منسجمة واللي قرا الصحافة يكول الناس كا يمشيوا للاجتماع بالليكات(قالها بالفرنسية) لنا تعليق: كان الاحرى بالسيد رئيس الحكومة أن ينتظر ما ستقوله البرلمانية شرفات عن التقدم والاشتراكية ، من الاغلبية, قبل أن يسارع الي اعلان الانسجام. فقد حذرته، رغم التعبير الشاعري عن «تلقائيته اللاذعة»، من الهيمنة والخرجات الاحادية والوقوف عند ويل للمصلين! وهو انسجام رائع طبعا الرزق، معاوية وابو ذر الغفاري قال بنكيران« خاص الناس يفهموا أن الرزق عند الله سبحانه وتعالى ماشي عند الدولة, و خاصكم يفهموا ان الدولة ظروفها صعيبة لنا تعليق: اولا الله يفك وحايل الدولة، ثانيا، الله كان يرزق الناس منذ نزل آدم والى أن يرث الله الارض ومن عليها ثالثا سنقول ما قاله ابو ذر الغفاري لمعاوية يحكى أن ابا ذر واجه الخليفة ، وامره بالعدل وتوزيع الثروة، فرد معاوية الداهية أن المال مال الله، يأتيه من يشاء. فرد عليه ابو ذر الغفاري، أنا لا أقول أن المال ليس مال الله، لكنه مال المسلمين ايضا.