اختطف اثنان من الممثلين الهنود، الممثلة الهندية الشهيرة ميناكشي ثابار التي ظهرت في فيلم الرعب الهندي « 404» ثم قتلاها في المكان الذي صورت فيه آخر أفلامها. ونقلت وكالة «أنباء الشرق الأوسط» عن صحيفة «الديلي تلغراف» البريطانية، أن الممثلين الهنديين أمت جيسوال وبريتي سورين اختطفا ثابار بعد أن سمعاها تتحدث عن ثروة عائلتها والعقارات التي تمتلكها أسرتها في ديهرا دون، من أجل ابتزاز العائلة. وقال أحد رجال الشرطة الهندية: إن المختطفين دعيا ثابار إلى رحلة لمدينة «جوراخبور» بالقرب من الحدود الهندية النيبالية، وهناك احتجزاها كرهينة ثم طالبا والديها بدفع مبلغ نظير إطلاق سراحها، كما هددا والدتها بأنهما سيرغمان ابنتها على المشاركة في أفلام غير أخلاقية في حال عدم دفع المبلغ. وسحبت والدة ثابار 60 ألف روبية من حساب ابنتها البنكي لدفع المبلغ المطلوب، ولكن الخاطفين خنقا الممثلة في أحد الفنادق ثم فصلا رأسها عن جسدها وألقياها داخل حقيبة في إحدى الحافلات ودفنا الجثة وسافرا إلى مومباي. سجن عادل إمام 3 أشهر قضت محكمة جنح الهرم، أول أمس، بتأييد حكم سجن الفنان عادل إمام ثلاثة أشهر وتغريمه مئة جنيه، بعد أن أدانته المحكمة ب«الإساءة إلى الإسلام» في أكثر من عمل سينمائي ومسرحي، من بينها «حسن ومرقص»، و«عمارة يعقوبيان»، و«الواد محروس بتاع الوزير»، و«مرجان أحمد مرجان»، و«طيور الظلام»، و«الإرهاب والكباب»، و«الإرهابي»، ومسرحيتي «الزعيم»، و«شاهد ما شفش حاجة». وعقب القرار قرر لبيب معوض وصفوت حسين محاميا دفاع الفنان المصري استئنافهما على تأييد الحكم ضد موكلهما، وذلك لأن الأعمال الفنية التى كان يقوم بها جميعها حاصلة على تراخيص من الرقابة، ودفعا بعدم قبول الدعوى لانتفاء الضرر المباشر على المدعي بالحق المدني، كما دفعا بانقضاء الدعوى الجنائية بالتقادم. وكان فريق دفاع الفنان قد أكد في معارضته أن الحكم صدر بحق الفنان عادل إمام عن أدائه لشخصيات فنية، ليس هو صانعها.