يتنافس خمسون لاعبا على جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في عام2011 من بينهم تسعة لاعبين من برشلونة، بطل اسبانيا ورابطة الأبطال الأوروبية الموسم الماضي، وخمسة من ريال مدريد وستة من بايرن ميونخ الألماني، فيما جاءت إفريقيا ممثلة بلاعب واحد فقط هو الهداف الكاميروني صامويل إيتو مهاجم آنجي الروسي . وبالنسبة للمنتخبات، تضم القائمة تسعة لاعبين من إسبانيا وسبعة من ألمانيا وأربعة من هولندا واسم واحد من إيطاليا،أنطونيو دي ناتالي، وكذلك البرازيلي نيمار. وترشح للقائمة من لاعبي فريق برشلونة: النجم والفائز بالجائزة خلال العامين الماضيين، الأرجنتيني ليونيل ميسي، وتشافي هرنانديز وأندريس إنييستا وجيرارد بيكيه وسيسك فابريجاس وكارليس بويول والبرازيلي داني ألفيش والفرنسي إريك أبيدال. ومن ريال مدريد ترشح الهداف التاريخي لليغا، البرتغالي كريستيانو رونالدو والحارس إيكر كاسياس والألمانيين مسعود أوزيل وسامي خضيرة وتشابي ألونسو، ومن ألمانيا، يعد فريق بايرن ميونخ احد الفرق الاكثر ترشيحا للقب، بتواجد ستة لاعبين من صفوفه في القائمة، وهم باستيان شفاينشتايجر وفيليب لام وماريو جوتزه وتوماس مولر والفرنسي فرانك ريبيري والهولندي اريين روبن. ومن هولندا يترشح للجائزة كل من روبن فان بيرسي (أرسنال الانجليزي) وروبن وفيسلي شنايدر (إنتر ميلان الايطالي) وفان دير فارت (توتنهام الإنجليزي). ومن أمريكا اللاتينية الارجنتينيين سرخيو اجويرو (مان سيتي الانجليزي) ودييجو فورلان (إنتر ميلان الايطالي) والبرازيلي نيمار ( سانتوس). ومن المنتظر ان يتم الاعلان عن قائمة ل23 مرشحا للفوز بالجائزة في أول من نونبر المقبل، يتبعه اختيار ثلاثة لاعبين في الخامس من ديسمبر المقبل، ثم الاعلان عن الفائز بالجائزة في9 يناير2012 خلال احتفال كبير ينظمه الاتحاد الدولي لكرة القدم . من جانب آخر، أيقظت قائمة المرشحين لجائزة الكرة الذهبية العديد من الانتقادات، لضمها لاعبين ترى الجماهير أنهم لم يستحقوا ذلك، في الوقت الذي تغاضت فيه عن آخرين. كلوزه، إيتو، بويول، أبيدال، خضيرة، فورلان... هي بعض الأسماء التي رشحت للفوز بجائزة الكرة الذهبية عام 2011، ولا ترى الجماهير أنها تستحق المنافسة عليها. بل إن لاعبا مثل التشيلي أليكسيس سانشيز لاعب برشلونة الذي اختير كأفضل لاعب في الدوري الإيطالي الموسم الإيطالي لا تراه الجماهير جديرا بالانضمام إلى القائمة، بالنظر إلى أن ناديه السابق أودينيزي لم يحصل سوى على المركز الرابع. هي قائمة يفتقد فيها الكثيرون أسماء أخرى، خلال الموسم المنصرم بصورة أكبر وأوضح، سواء في الدوريات الأوروبية أو في المنافسات القارية أو العالمية. قد يكون بينهم كل من: فالكاو( سجل اللاعب الكولومبي 38 هدفا في الموسم الماضي مع بورتو) الذي أحرز أربعة ألقاب محلية وأوروبية. قبل أن يوقع لأتلتيكو مدريد. لم يغب تألقه في كوبا أمريكا، حيث أحرز هدفين. ثم التركي نوري شاهين الذي كان مفتاحا في تتويج بوروسيا دورتموند بلقب البوندسليغا. لعب 40 مباراة في الموسم، أحرز خلالها ستة أهداف وكان في نظر أغلب المتابعين والمحللين القائد الحقيقي للفريق. . بوسكيتس: بعد أن بات حجر الزاوية في برشلونة والمنتخب الإسباني، تحول اللاعب الشاب إلى البديل الأول لدى بيب غوارديولا وفيسنتي ديل بوسكي لتعويض أي قصور في قلب الدفاع. وأضاف نوفل قدار، أن النتائج المحققة على مستوى الفرق بالنسبة لأولمبيك خريبكة فرع رفع الأثقال، تتجلى في احتلال المرتبة الثالثة في بطولة المغرب يوم 16 ماي 2010 بمشاركة ثمانية رباعين، وحضور محطة كأس مازكان بالجديدة يوم 19 يونيو 2010، بمشاركة 13 رباعا، فضلا عن استفادة ستة رباعين على مستوى التدريب بمركز بوركون بالدار البيضاء، الذي أقيم يوم 16 يونيو 2010، دون إغفال التدريب الذي حظيت به الرباعة المتألقة سكينة بن ماسي بمركز الجيش الملكي ضواحي سلا، وآخر رفقة العناصر الوطنية بأوكرانيا طيلة شهر يونيو 2010، علاوة على حضور المدربين محمد الجرهومي وهشام نافع في موعد تدريبي يوم 06 يوليوز 2010. وتألقت سكينة بن ماسي، رباعة وبطلة نادي أولمبيك خريبكة لرفع الأثقال، في البطولة العربية شابات، والتي التأمت في الفترة ما بين 26 و30 من شهر شتنبر المنصرم بالدار البيضاء. يذكر أن مصاريف نادي أولمبيك خريبكة فرع رفع الأثقال، فاقت المداخيل بقرابة ستة آلاف درهم، وتحديدا 11 مليونا وثمانية آلاف درهم، مع العلم بأن المنحة السنوية المرصودة من طرف المجمع الشريف للفوسفاط، محددة في مجموع خمسة عشر مليون سنتيم.