سيدي حجاج أولاد أمراح تعيش على حملة انتخابية سابقة لأوانها أصبحت منطقة سيدي حجاج أولاد أمراح تعيش على طبول الحملة الانتخابية الشعواء السابقة لأوانها من طرف رموز الفساد(مقاولي الانتخابات ) الذين يتحكمون في الخريطة السياسية والمعرفون بشراء ذمم الناخبين مستغلين بذلك نفوذهم و أموالهم المشبوهة والغريب في الأمر أننا نلاحظ وعلى مرأى ومسمع جميع مكونات المجتمع بالمنطقة الدور الكبير الذي يلعبه بعض أعوان السلطة في خدمة وتهييىء أرضية خصبة لأصحاب هذا المشروع المربح مع العلم أن هؤلاء المفسدين هم من ساهم بشكل كبير في تنصيب هؤلاء الأعوان وحمايتهم خدمة لمشروعهم الطويل ضاربين بذلك عرض الحائط كل القوانين والمواثيق حيث لا رقيب ولا حسيب لهذا تطالب فعاليات المجتمع المدني بالمنطقة سلطة الوصاية وكل المسؤولين ذوي الصلة التدخل سريعا لوضع حد لهذه الممارسات الخطيرة والضرب بيد من حديد كل سولت له نفسه تعطيل مسيرة الآصلاح على جميع المستويات.. المصطفى الكردادي خرق القانون الأساسي لجمعية النجاح بأولاد امحلة تارودانت تم خرق القانون الأساسي لجمعية النجاح التنموية للماء الشروب و الإنارة و الأعمال الاجتماعية بأولاد امحلة ،من طرف بعض السكان، حيث قاموا بتزويد مساكنهم بالكهرباء دون أداء واجب الجمعية الذي حدده الفصل 25 و 26 من القانون الأساسي للجمعية.وتم ذلك بإيعاز و دعم صريح من ممثل السكان الذي استغل نفوذه في الجماعة القروية مشرع العين ،فأخذ يوزع رخص الاستفادة من الربط الكهربائي الذي هو في ملكية الجمعية السالفة الذكر .و أضاف المحتجون أن ممثل السكان استغل نفوذه في الجماعة القروية ،في دعاية سياسية مدعيا في ذلك أن الجماعة المذكورة هي التي أصبحت تملك مشروع الكهرباء لتتصرف فيه وفق أهواء الأعضاء ممثلي السكان .و لتوضيح ذلك للساكنة و رفع اللبس و الشك الذي راود عددا من الناس ،دعا مكتب الجمعية إلى انعقاد جمع عام استثنائي يوم 18 / 09 / 2011 ، حيث اتفق المنخرطون الحاضرون على ضرورة تطبيق القانون .لكن ممثل السكان لم يرق له ذلك، فصب جام غضبه على الحضور و خصوصا المكتب المسير للجمعية ، بل أكثر من ذلك، تلفظ بألفاظ لا أخلاقية و لا إنسانية استنكرها الجميع. عبد الجليل بتريش أوضاع صحية متدهورة بإكلي .. بالراشيدية بعثت تنسيقية جمعيات «اكلي» رسالة مفتوحة إلى وزيرة الصحة ، تدعو من خلالها الوزيرة للتدخل العاجل لحل المشاكل الصحية لساكنة قصر «اكلي» جماعة ملعب دائرة كلميمة إقليمالرشيدية. تقول الرسالة ،إن التنسيقية طرقت أبواب مندوبية الصحة بالرشيدية عدة مرات دون جدوى، لتبقى الساكنة التي يفوق عدد ساكنتها 12000 نسمة من دون خدمات طبية ضرورية ، رغم وجود مستوصف صغير لا يوفر الحاجيات اللازمة لانقاذ أرواح الساكنة من الأمراض الفتاكة، والعناية بالنساء الحوامل اللائي يواجهن صعوبة التوليد أمام مولدة وحيدة لا تتوفر على مستلزمات التوليد، ما يعرض حياتهن إلى الهلاك. و إذا كان المعدل الوطني هو طبيب لكل 2000 نسمة، فإن ساكنة «اكلي» تضاعف هذا المعدل عدة مرات ، ولايزال هؤلاء السكان يبحثون عن مركز صحي أو مستشفى قريب من سكناهم ، يجرون فيه الكشوفات الطبية الضرورية، لأن السكان يعانون من أمراض القلب ، ضغط الدم، سرطان البروستاتا وسرطان الثدي والسكري، والتي قضى العديد من المصابين بهذه الأمراض، بسبب غياب الكشف المبكر عنها، والراجع أساسا إلى فقر الساكنة وعدم قدرتها على دفع مصاريف التنقل وشراء الأدوية. وتطالب التنسيقية ب : تعيين طبيب بالمستوصف الموجود، مع تجهيزه بالمستلزمات الطبية الضرورية، وتعيين ممرض ومولدة ثانية للتغلب على مشاكل التوليد المتزايد و لتفادي هلاك الحوامل من النساء. مبارك فجر سكان دوار المرابحة بسيدي بنور يطالبون بفك العزلة عنهم يعاني دوار المرابحة الواقع بتراب الجماعة القروية كدية بني دغدوغ، إقليم سيدي بنور، من نقص حاد في التزود بالماء الصالح للشرب بسبب جفاف الآبار والعيون. ويتكبد قاطنو الدوار الذين يفوق عددهم 50 أسرة مشاق لا تطاق من أجل الحصول على المياه الصالحة للشرب، فما بالك بمياه السقي لإنعاش فلاحتهم التي تعد المصدر الوحيد والأوحد لعيش الساكنة. ومما يزيد من معاناة هؤلاء المواطنين أن الطريق التي تربطهم بأقرب مركز، والبالغ طولها حوالي 4 كيلومترات، مليئة بالحفر والحجارة بحيث يصعب استعمالها من طرف سيارات الأجرة والشاحنات في الصيف بينما تصبح شبه مقطوعة مع تساقط أمطار الخير في فصل الشتاء، مما يزيد من عزلة الساكنة ويصعب عليها الولوج إلى سبل العيش. وأملا منهم في وضع حد لهذه المعاناة اليومية، وجه سكان دوار المرابحة رسالة إلى المديرية الجهوية للتجهيز بجهة دكالة عبدة (توصلت الجريدة بنسخة منها) تلتمس فيها من الوزارة المعنية التدخل لرفع الحيف عنهم ومدهم بالماء الصالح للشرب إسوة بالدواوير المحيطة بهم. كما تطالب الرسالة بفك العزلة عنهم من خلال إدراج دوارهم ضمن برنامج الطرق القروية التي تنجزها الوزارة وتعبيد الأربعة كيلومترات التي تفصلهم عن المركز، حيث المستوصف والمصالح الإدارية والمؤسسات التعليمية وغيرها من المرافق الضرورية. كما تطرقت الرسالة، التي وجهت نسخا منها إلى عامل الإقليم ورئيس الجماعة القروية، إلى معاناة النساء الحوامل والعجزة والمرضى بشكل عام مع هذه الطريق غير الصالحة للاستعمال على طول العام. فمتى سيلتحق دوار المرابحة بقائمة المناطق التي استفادت من برامج فك العزلة عن المناطق النائية التي أطلقتها الدولة منذ أزيد من عقدين؟ ومتى سيستفيد هؤلاء السكان من حق الولوج إلى المرافق الضرورية والمغرب مقبل على مرحلة مفصلية في تاريخه الحديث، يكون فيها لجميع المواطنين نصيب من التنمية التي يكفلها الدستور الجديد؟ خالد الإدريسي