أبلغ مارتن شولتز رئيس البرلمان الأوروبي مجموعة من الصحف الاقليمية الألمانية أن فضيحة الانبعاثات التي تورطت فيها شركة فولكسفاجن الألمانية لصناعة السيارات ستؤثر على الاقتصاد الألماني بشدة ولكن من المرجح أن تنجو فولكسفاجن من هذه الأزمة. وقلل وزيرا المالية والاقتصاد الألمانيان من تعرض ألمانيا لخطر اقتصادي أكبر جراء هذه الفضيحة ونقلت الصحف عن شولتز وهو ديمقراطي اشتراكي ألماني قوله «إنها ضربة قوية للاقتصاد الألماني ككل. «.. ولكن أعتقد أن فولكسفاجن شركة قوية لديها كل فرص النجا»