دفاعا عن المدرسة العمومية، وحقوق العاملين بها، وحماية المال العام من الهدر، وأمام صمت المسؤولين وتجاهلهم لمطالب ونداءات من أجل تدارك الوضع وإعادة الثقة للشغيلة والآباء والأمهات على حد سواء، فإن المكتب الإقليمي المجتمع يوم 11/01/2011 بتازة قرر تنفيذ وقفة احتجاجية يوم السبت 15/01/2011 أمام مقر انعقاد المجلس الإداري للأكاديمية بجرسيف، مع دعوة المجلس الإقليمي للانعقاد يوم 16/01/2011، وعقد ندوة صحفية سيعلن عن تاريخها لاحقا، وذلك احتجاجا على: وطنيا: - عدم إلغاء نتائج الحركة الانتقالية الوطنية المزورة.(م/م جعونة، م/م المهدي بن تومرت) - الخصاص في الموارد البشرية بالإقليم. - الانتقالات المشبوهة التي تمت مؤخرا خارج القوانين والمساطر المعمول بها. - عدم الاستجابة للملف المطلبي للشغيلة التعليمية بكل فئاتها. جهويا: - عدم تنظيم حركة جهوية اجتماعية . - تعثر مشاريع البرنامج الاستعجالي. إقليميا: - عدم وفاء النيابة بالتزاماتها تجاه النقابة الوطنية للتعليم. - ارتباك النيابة الإقليمية وتعثر الدخول المدرسي بالإقليم. - التكاليف المشبوهة التي انفردت بها النيابة الإقليمية. - الاستخفاف بعمل اللجنة المشتركة وضرب قراراتها . - ضرب الاستقرار النفسي والاجتماعي للشغيلة التعليمية من خلال إعادة الانتشار. - تنامي ظاهرة الأقسام المشتركة والأقسام المتعددة المستويات والاكتظاظ نتيجة عملية الضم وتقليص البنية. - عدم انطلاق الدراسة في مجموعة من الوحدات المدرسية بالإقليم لحد الساعة. - الغش الذي عرفه ما سمي بإصلاح بعض المؤسسات التعليمية بالإقليم. - ارتجالية التكوين المستمر من حيث الإعداد والمضامين والمنهجية والتأطير. - التستر على الموظفين الأشباح . - استثناء دائرة أكنول من تدريس الأمازيغية. - عدم صرف مستحقات نساء ورجال التعليم بجميع فئاتهم. - استمرار التسيب والفوضى على مستوى احتلال السكن الوظيفي . - الفساد المالي والإداري لجمعية الأعمال الاجتماعية.