أشهر مذيعة روسية تتلقى تهديدات بالقتل امرأة روسية مثيرة للجدل، كانت توصف في السنوات الماضية بكونها الابنة الروحية للرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلا أنها تحولت -بشكل مفاجئ إلى واحدة من أشد معارضيه.. لتظهر بعد جريمة قتل السياسي الروسي بوريس نومتسوف لتلفت إليها الأنظار مؤكدة تلقيها تهديدات بالقتل وأنها التالية في قائمة الاغتيالات. انضمت المذيعة التليفزيونية الشقراء كسينيا سوبتشاك إلى صفوف المعارضة الروسية بالرغم من علاقتها الوطيدة بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين واعتبارها ابنة روحية له، إلا أنها الشخصية الروسية الأكثر إثارة للجدل.. ففي الوقت الذى تسعى فيه لحشد مظاهرات معارضة ضد الكرملين كانت تشارك في أفلام سينمائية أثارت انتقادات حولها، وتم اتهامها من قبل بالاعتداء على صحفيين بالضرب أثناء جلسات تصوير برفقة اثنين معارضين في مطعمها بموسكو، وهي ابنة أناتولي سوبتشاك أول عمدة منتخب لمدينة سانت بطرسبرج وتجمعه علاقة صداقة وطيدة ببوتين، وبعد وفاته اتخذ بوتين ابنته كينسيا كابنة روحية له في عام 2000 بالكنيسة وتولى أمر حمايتها. ويفسر البعض جرأتها الشديدة بسبب هذا الأمر.. إلا أن الكثيرين يرونها المعارضة الخائنة لأفضال بوتين عليها وعدم تقديرها لمسؤولياته. تقتل زوجها بالسم لأنه يغتصبها كرهت العيش مع زوجها وكانت تتمنى عدم عودته إلى المنزل، تمنت الانفصال عنه والرحيل، لكنها كانت تعلم أنه يعشقها ويحبها بجنون لدرجة أنها بعد إحدى المشاجرات مع زوجها أشرف إمام 48 عاما طلبت منه الطلاق فهددها بأنه لن يتركها ترحل وسوف ينتقم منها. ومنذ هذه اللحظة وهي تخاف منه ولا تطلب الطلاق، حتى كانت النهاية أنها قتلته. " زوجي كان يعشق جسدي، الأمر الذي جعلني أكرهه أنا وأنظر إلى تفاصيل جسدي المثير على أنه نقمة وليس نعمة"، كلمات قالتها المتهمة نجلاء أمام المحكمة دون خجل أو استشعار الخجل، الجميع كان مبتسما أمام تصريحاتها التي تبدو لها أنها دفاعا عنها بينما في نظر بعض الحضور أنها كلمات غريبة ومثيرة للضحك أيضا. وأردفت قائلة: "كان عنيفا ولا يراعي أدميتي.. كثير الطلب لحقوقه الشرعية.. وحينما كنت أطالبه بأن يرحمني، كان يضربني ويعذبني ويغتصبني وكأنني لست زوجته، كانت حياتنا على هذا المنوال، مما أثر على عمله وحياته، فكان مدمنا للجنس.. ولأنني لست هكذا طلبت الطلاق فرفض، فخططت لقتله ووضعت له السم في الطعام واتصلت بهاني وأيمن اللذين اتفقت معهما على التخلص من جثته فور قتله وقمت بلفه داخل بطانية وجاء الاثنان وحملاه إلى سيارتهما وذهبنا به إلى مستشفى البكري، لكنها رفضت استلامه، وذهبنا به إلى الجيارة ولكن سائق السيارة رفض الرحيل وعاد مرة أخرى إلى مستشفى الحسين الجامعي ولكن تبين أنه توفي". وقتها تم إبلاغ قسم الجمالية وتحرر محضر بالواقعة وتبين أن المجنى عليه من السلام وتم التوصل إلى السائق وأخذت شهادته وأدلى بمواصفات المتهمين فتم اكتشاف الجريمة بعد اعترافهما علي نجلاء. وأنهت نجلاء كلامها قائلة: لو عادت بي الأيام سوف أقتله مرة أخرى لأنه أذاقني العذاب ألوانا، وكان يعاملني بقسوة، والشيء الوحيد الذي كان يربطه بي هي العلاقة الحميمية غير ذلك كان لا يعرفني كما أنه كان يطلب منى ممارسة أشياء محرمة معه وعندما كنت أرفض كان يعذبني. انتحار ملكة جمال بريطانيا بسبب تأجيل حفل زفافها! استعادت الصحف البريطانية قصة واحدة من الجميلات التي قررت إنهاء حياتها بطريقة لم يتوقعها أحد، وهى الشقراء الجذابة شاكار تايلور، التي حصلت على لقب ملكة جمال في بلاك بول البريطانية وتعمل في مجال العلاقات العامة. تعرفت الجميلة شاكار على رجل الأعمال البريطاني ديفيد رافنسكروفت لتشعر نحوه بالانجذاب ويدق قلبها له منذ النظرة الأولى، منذ تعارفهما الأول التفتت نحو جاذبيته ونجاحه وثرائه الذى تحول معه خلال وقت قصير إلى فتى أحلامها المثالي، وبادلها مشاعر الإعجاب والحب.. فهي الجميلة الذكية التي تنجح في خطف القلوب بمجرد التعرف إليها، ارتبطا سويا ثلاث سنوات كاملة ليعلنا عن خطبتهما وسط مباركات أسرتيهما بعد وصفهما بالعروسين المثاليين واتفقا على الزواج بعد ستة أشهر فقط من إعلان خطبتهما. عاشت شاكارا ستة أشهر من عمرها، وهي تحلم بيوم زفافها لتؤكد لكل من حولها أنها ستكون واحدة من الأميرات في حفل زفافها.. بدأت في تجهيز عش الزوجية استعداد لبدأ حياتها الجديدة، وأثناء وجودها في إحدى الرحلات السياحية برفقة خطيبها الثرى بجزر الكاريبي أفصح لها عن مشاعره الحقيقية مؤكدا خوفه من الزواج السريع والندم فيما بعد بناء على نصائح أصدقائه المقربين منه، طلب منها تأجيل الزواج وتأجيل كل ما اتفقا عليه بعض الوقت حتى يشعر بالاطمئنان تجاه هذا القرار الصعب، وراوده هاجس الطلاق الذى سيكلفه الكثير لأنه الطرف الأكثر ثراء وستفرض عليه المحكمة نفقات وتعويضات باهظة في حالة الطلاق، حاولت العروس الشقراء إخفاء دموعها والابتعاد قليلا بعد أن أهانها وأساء إلى كرامتها، انتظرت خروجه من الفندق لتسارع بالخروج من غرفتها هي الأخرى وطلبت من عامل المصعد أن يصف لها مكان سطح الفندق، وعندما وصلت إلى قمة الفندق سارعت بإلقاء نفسها من أعلى دون أي تردد ليعود خطيبها ويكتشف حادث انتحارها.. معاكسة امرأة تتسبب في مقتل زوجها وحبس أشقائها قام 3 متهمون أصحاب صالون حلاقة بقتل سائق تاكسي بالأسلحة البيضاء عندما عاتبهم لمعاكستهم زوجته أثناء سيرها بالطريق العام بمنطقة عين شمس. بينما أشعل أشقاء الزوجة النيران في محلات المتهمين للانتقام منهم . وكشفت تحقيقات النيابة برئاسة المستشار زياد الحلفاوي مدير نيابة عين شمس أن المجني عليه يعمل سائق تاكسي عقب عودته من العمل أخبرته زوجته أن أصحاب صالون الحلاقة يقومون بمعاكستها أثناء شراء طلبات المنزل. وتبين أن المجني عليه توجه ثائرا إلى صالون الحلاقة لمواجهة المتهمين. فوقعت مشاجرة عنيفة بين الطرفين قام المتهمين على إثرها بتقييد المجني عليه وضربه ضربا مبرحا وقاموا بطعنه بسلاح أبيض في قدميه ورقبته على إثرها فارق الحياة قبل وصوله إلى المستشفى . وأظهرت التحقيقات أنه فور علم الزوجة وأشقائها أسرعوا إلى موقع الحادث ونشبت مشاجرة بين العائلتين، على إثرها قام أشقاء الزوجة بإشعال النيران في صالوني حلاقة وأصيبت الزوجة بإصابات بالغة تم نقلها إلى المستشفى لتلقي الأسعافات الأولية . وبمعاينة النيابة للجثة تبينت إصابة المجني عليه بقطع شرايين في فخذه الأيمن وجروح بالرأس والرقبة، مما تسبب في نزيف حاد لفظ على إثره أنفاسه الأخيرة. وأكد أحد شهود العيان قيام المتهمين بارتكاب الواقعة.. بينما أنكروا المتهمون أمام النيابة ارتكابهم الواقعة وأكدوا أنهم لم يقوموا بمعاكسة زوجة المجني عليه. وقد أمرت نيابة عين شمس برئاسة المستشار أحمد يوسف بحبس 3 متهمين أصحاب صالوني الحلاقة لاتهامهم بقتل المجني عليه، وحبس اثنين من أشقاء زوجة المجني عليه 4 أيام على ذمة التحقيقات. واستعجال تقرير الطب الشرعي لبيان سبب الوفاة.