بنيونس عميروش ولد بوجدة في 1960. تشكيلي و ناقد فن. أستاذ الفنون التشكيلية (1989) و أستاذ تاريخ الفن الحديث معتمد بكلية الآداب و العلوم الإنسانية، جامعة المولى إسماعيل بمكناس (2004 - 2009). رئيس سابق لجمعية «أنفاس» للفنون التشكيلية بمكناس (1992 - 93، 95 - 96)، و عضو نشيط بعدد من الجمعيات الثقافية: عضو اتحاد كتاب المغرب، عضو جمعية نقاد الفن بالمغرب، عضو الجمعية المغربية للفن الفوتوغرافي، عضو شرفي بجمعية الباحثين الشباب في اللغة و الأدب بكلية آداب مكناس. شارك في العديد من الأيام الدراسية و الندوات العلمية. مؤلف و مترجم للعديد من المقالات و الدراسات حول الفنون التشكيلية و الصورة عموما منشورة في الصحف المغربية و اللندنية، و في العديد من المجلات العربية المحكمة: عالم الفكر، ثقافات، نزوى، الرافد، البيان، نوافذ، عمان، الفنون، فكر و نقد، الثقافة المغربية، علامات، آفاق، زنار... صحفي متعاون مكلف بالكتابة حول الفن (الصحيفة، الأخبار المغربية). نظم عدة معارض فردية و شارك في العديد من المعارض و اللقاءات الفنية بالمغرب و خارجه. حائز على جائزة لجنة التحكيم بالصالون الدولي السادس للفن المعاصر حول الموسيقى، أنجو بفرنسا العام 1996. -ماذا تكتب الآن ..؟ - أكتب نصا حول المعمار - آخر كتاب قرأته ..؟ - معاداة الصورة في المنظورين الغربي و الشرقي لنزار شقرون - كتاب تتمنى قراءته ..؟ - هي كتب في الحقيقة - كتاب أثر في مسارك الإبداعي ..؟ - الروحاني في الفن لفاسيلي كاندانسكي - كتاب تتمنى لو تعيد قراءته ..؟ -حياة الصورة و موتها لريجيس دوبري - هل كتبت نصك المشتهى ..؟ - ليس بعد، ما يبرر الاستمرار في الكتابة - لو لم تكن كاتبا و تشكيليا أي مهنة كنت ستختار ..؟ - إحداهما أو كلاهما في كلمة ، كلمتين ، كلمات ... - الفلسفة ..؟ - ترويض الفكر و التأمل، حيث إثارة السؤال أهم من الإجابة - الحياة ..؟ - ضيافة بدون استئذان، و لأنها كذلك تستحق أن تُعاش - الحب ..؟ - الشيء الذي يمنح الإنسان هويته الإنسانية. أعتقد أن الحب هو العبارة الأنسب في مقابل الحرب، بالحب يعم السلم - السينما ..؟ - أقوى انبهار عشته في طفولتي، حين اصطحبني أخي حسن إلى سينما فوكس بوجدة - الإنترنيت ..؟ - رومانسية ما بعد الحداثة - الشعر ..؟ - ديوان البشر - الرواية ..؟ - جنس أدبي يستوعب كافة العلوم الإنسانية - الموسيقى ..؟ - الفن التجريدي الأول، وحده القادر على تحريك الجسد و برشاقة - التشكيل ..؟ - الفن الذي تقاس به حضارات الأمم - المسرح ..؟ - أقدم الفنون الجماهيرية و أكثرها تواصلا - العولمة ..؟ - تذويب الحدود و طمس الهويات الإقليمية. قدرنا الآني و الآتي - الصحافة ..؟ -سلطة رابعة حين تكون مستقلة بالفعل - السياسة ..؟ - لسان مراوغ و أقنعة قابلة للانمساخ - الحزب ..؟ - الحشود في خدمة النخبة } المرأة ..؟ - قمة الإبداع الرباني - الكتابة ..؟ - أهمية الكتابة لا تكمن في حد ذاتها، بل في كونها تجعلك متيما بتلك الكائنات الجميلة: الكتب هذه المدن ... - مراكش ..؟ - تحفة ثمينة تباع للأجانب بالتقسيط المريح - القاهرة ..؟ - تبقى عاصمة الإبداع التي أنجبت شوقي و عبد الوهاب و أم كلثوم و محفوظ و شاهين... - بيروت ..؟ - الرحباني و الصوت الملائكي؛ فيروز - باريس ..؟ - الأنوار و الحي اللاتيني - فيينا ..؟ - ليالي الأنس. تاريخ مسرح الأوبرا - موسكو ..؟ إرث معماري يعكس عظمة روسيا: الكريملين، كاتدرائية سانت باسيل، متحف بوشكين، رواق تريتياكوف... - القدس ..؟ - لنا لا لغيرنا - بغداد الآن ..؟ - شهادة على جاهلية أمريكا الحداثية هؤلاء الراحلون في كلمات ..؟ - محمد خير الدين ..؟ - صاحب مجلة « Poésie toute « أصدرها في 1964 - محمد زفزاف ..؟ - الذئب الذي يظهر و يختفي. أديب متميز لم يحظ بأية جائزة في حياته - محمد شكري ..؟ - الكاتب الذي استطاع أن يعيش فقط بعائدات كتبه - أحمد المجاطي ..؟ -من فرسان الشعر المغربي المعاصر -محمد الطوبي ..؟ - ملك الصعاليك الجميل. أخلص للقصيدة بكبرياء الشعراء الحقيقيين - محمد القاسمي ..؟ - ظل يمتلك قدرة الانتقال من أسلوب إلى آخر دون أن يفقد قوته التعبيرية، بخلاف آخرين باتوا حبيسي الأسلوب الواحد - بدر شاكر السياب ..؟ - الصورة الشعرية المأثورة: عيناك غابتا نخيل ساعة السحر / أو شرفتان راح ينأى عنهما القمر ، ( أنشودة المطر ) - أمل دنقل ..؟ -البكاء بين يدي زرقاء اليمامة؛ عنوان أحلام العروبة - ممدوح عدوان ..؟ - فلسطيني أكثر من الفلسطينيين. جمع بين الشعر و الترجمة و المسرح و الصحافة و كتابة السيناريو... من أجل الدفاع عن حرية الإنسان العربي - عبد الرحمان منيف ..؟ - أديب بخلفية عالم الاقتصاد. عرفت رواياته إقبالا منقطع النظير: قصة حب مجوسية، خماسية مدن الملح، عالم بلا خرائط بالاشتراك مع جبران إبراهيم جبران... - أندريه بروتون ..؟ - لم تشفع له بياناته في تطويع بارانويا سالفادور دالي الذي صار يعلن: السريالية هي أنا ! - جان جنيه ..؟ - في شعره كما في مسرحه، ساند الشعب الفلسطيني و السود بأمريكا، و نَاصَر كافة القضايا الإنسانية في العالم - جاك بريل ..؟ - البلجيكي الذي سجل فرادته ضمن كبار الأغنية الفرنسية، زاوج بين الكتابة الشعرية المتمردة و الإلقاء الغنائي المفعم بالتشخيص، و اختار أن يرقد بجوار بول غوغان في المركيز - ايديت بياف ..؟ - صَنَّاجة الأغنية الفرنسية المعاصرة. قصر القامة و طول الأحبال الصوتية ، عكس مغنيات اليوم طويلات القدود فحسب - مارلين مونرو ..؟ - أيقونة زمانها بما يفوق خمسة ملايين صورة فوتوغرافية