بعد أن كتب لها الطبيب شهادة وفاة، أفاقت سيدة فرنسية من موت سريري مؤكد لمدة 14 ساعة، في أحد مستشفيات مدينة بوردو. وكانت ليدي بيارد (60 عاما) تعالج من المرض الخبيث منذ خمس سنوات في المستشفى، وتدهورت صحتها وفقدت الوعي وتوقف نبضها إثر تلقيها دواء يسبق جلسة العلاج الكيماوي، فأكد الاطباء وفاتها، ولكن أبناءها قاموا بنقلها لمستشفى آخر، وبعد 14 ساعة من الموت السريري، استيقظت ليدي بيارد ، وتقول إنها لم تشعر بما جرى لها، لكنها تأسف للقلق الذي سببته لأبنائها.