استأنفت مجلة الثقافة المغربية، التي تصدرها وزارة الثقافة، صدورها في حلة جديدة بالنسختين الورقية والالكترونية، في مسعى «لتعميق التواصل الثقافي بين الكتاب والمبدعين المغاربة»، وجعل المجلة «سجلا حيا لمختلف تجليات وحساسيات الكتابة والإبداع في الثقافة المغربية». وحرصت المجلة، التي يرأسها الباحث كمال عبد الطيف، أن تنشر موادها الثقافية (محور العدد والدراسات والقصة القصيرة والشعر والمسرحية والمتابعات والإصدارات) بالدعامتين «الورقية والالكترونية حرصا على ضمان إشعاع للثقافة المغربية بمختلف روافدها وتجلياتها على نطاق واسع».