أعضاء المجالس العلمية ل«المحمدية ، النواصر ، مديونة» في إطار تنظيم الحقل الديني، صدر الظهير الشريف رقم 1.09.98 بالعدد 5828 من الجريدة الرسمية، يقضي بتعيين أعضاء في المجالس العلمية المحلية، حيث تضمنت لائحة عمالة المحمدية كلا من أحمد بوتمنت محمد العزيبي مسعود اركيتي عبد العاطي برامو حبيبة الطوسي حسنة لحلو فريد شكري. وبخصوص إقليم النواصر : أحمد كافي ابراهيم أيت بولكسوت محمد العلوي الهاشمي عبد السلام المتوكل عبد الرحمان الصمدي عبد الله ونير إيمان المعزوزي. وبإقليم مديونة : أحمد الحفيظي محمد حيان محمد الادريسي أحمد ويشو عبد الله الدمسيري محمد بن عبد الكريم الفيلالي عائشة سكواط «ديليبيلول» بالوازيس تتحول إلى مطرح لبقايا البناء تحولت زنقة «ديليبيلول» بحي الوازيس، مؤخرا، الى مطرح لبقايا أوراش البناء و أشغال البستنة، وضع بات يؤرق السكان المجاورين إذ أصبح الزقاق يعرف توافد العديد من العربات المجرورة والشاحنات المحملة بالأطنان من مخلفات مواد البناء والبستنة، متسببة في خنق عملية السير على مستوى هذا الطريق، والإضرار بالساكنة ، صغارا وكبارا! وقد أكد بعض السكان المتضررين، إلى أن منازلهم أضحت عرضة لهجمات الحشرات ليل نهار، فيما يتحول هذا الفضاء الى مرتع لبعض المتسكعين و«الغرباء» مما يهدد سلامة المواطنين من مستعملي هذا الزقاق. أزقة «الأحباس» المتسخة أضحت أزقة الأحباس الداخلية تعاني من وضعية الإهمال واللامبالاة ما جعلها «تغرق» في القاذورات والنفايات وحتى مخلفات السكارى، حيث أصبح المرور منها غير مستحب ويبعث على الخجل، خاصة وأن المنطقة تعرف إقبالا للبيضاويين وللمواطنين المغاربة بشكل عام وعلى الخصوص السياح الأجانب! ومن بين هذه الأزقة على سبيل المثال لاالحصر، المتواجدة خلف مكاتب العدول المصطفة بساحة المسجد المحمدي في اتجاه حمام «الشيكي» ، التي فضلا عن النفايات، أصبحت معبرا لعدد من المتهورين من أصحاب الدراجات النارية الذين يمرون منها رغم المنع القانوني للعملية وبسرعة فائقة! الأزبال تحاصر مركز التأهيل «الصفاء» لم تمرسنة على افتتاح مركز التأهيل «الصفاء» بتراب الحي الحسني في وجه الراغبين في متابعة تكوينهم المهني بالنسبة للشباب ، حتى تحول في «صمت» إلى فضاء محاصر بمختلف النفايات ، جراء رمي الأزبال بشكل عشوائي مما ينذر بمخاطر بيئية تتهدد الصحة العامة ! هذه المؤسسة، إلى جانب مجموعة من المؤسسات الأخرى، التعليمية منها وغيرها، بالمنطقة ، أصبحت تعاني من تراكم أكوام/تلال من الحجارة و الأتربة من بقايا أشغال البناء و النفايات المختلفة، من حمولات عربات مجرورة أو مدفوعة و شاحنات ! هذا، وأرجعت مصادر جمعوية بالمنطقة تنامي « الاعتداء الممنهج» على المحيط البيئي إلى «التساهل مع كل أشكال إلحاق الضرر بالمجال /المحيط البيئي» !