أجبرت الأزمة المالية ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية على بيع بعض عقاراتها في الريف للحصول على مبالغ نقدية وجني ما يقرب من مليون ونصف المليون دولار لسداد بعض ديونها العامة وتغطية التكاليف المتزايدة لموظفيها. وتعد هذه المرة الأولى التي تضطر فيها الملكة إلى استخدام ثروتها الخاصة الهائلة لسداد ديونها العامة.