وقفة احتجاجية ب«أناسي» نظم سكان دوار السكويلة ومشروع السلام أهل الغلام وقفة احتجاجية يوم الاثنين الماضي، أمام مقر الملحقة الإدارية بحي أناسي، حضرها ما يزيد عن 500 متضرر (شيوخ، شباب، نساء ورجال) منددين ب «التجاوزات التي تعيق عملية إعادة الإسكان، بسبب سلوكات بعض أعوان السلطة الذين لم يستوعبوا المفهوم الجديد للسلطة» حسب المحتجين. وطالب المتضررون بحقوقهم «في سكن لائق لا تعصف به الرياح، وذلك باستفادة أسرتين من بقعة أرضية مساحتها الإجمالية 84 مترا مربعا بدلا من المراوغات والمساومات والاقتراحات الفردية الترقيعية لغاية في نفس يعقوب». مسابقات الرائدات بمساجد الفداء مرس السلطان تنظم لجنة العمل النسائي بالمجلس العلمي المحلي للفداء مرس السلطان بمناسبة عيد المولد النبوي الشريف، مسابقات بكافة مساجد العمالة للرائدات، وذلك في موضوع «السيرة النبوية العطرة». هذه السلسلة من المسابقات تختتم بحفل نهائي يوم الأحد 21 فبراير الجاري بمسجد السنة. لا وجود ل«أسماء» بدائرة الشرطة «بياضة» توصلنا من الخلية المركزية للتواصل (الإدارة العامة للأمن الوطني) بتوضيح بشأن «إشارة» تضمنها عدد يوم 22 يناير 2010 تحت عنوان «لصوص زنقة أسماء»، مما جاء فيه: «إن حي المشور خاضع لنفوذ دائرة الشرطة (بياضة)، ولا توجد به أي زنقة تحمل اسم «أسماء ». و«نظرا للخصوصية المركزية والتجارية والسياحية لحي المشور يضيف التوضيح فإن هذا الأخير يخضع لتغطية أمنية تحت إشراف رئيس الدائرة «بياضة» شخصيا، بدعم من فرقة سياحية ودوريتين من الصقور إضافة إلى دورية راكبة وثلاث دوريات راجلة منتسبة للهيئة الحضرية». للتذكير، فإن المقصود بالإشارة هو «ممر النساء» المجاور لمؤسسات تعليمية خصوصية، وليس «أسماء» كما ورد سهوا! حُفر مدار الطريق 107 بعين حرودة تسببت الأمطار الأخيرة في إلحاق أضرار بعدة طرق بعين حرودة ، خاصة على مدار الطريق 107 قرب مركز الدرك، والتي تحولت إلى برك وحفر مفتوحة تعرقل حركة السير. السكان المعنيون يتساءلون، ومعهم مستعملو الطريق، عن سبب عدم إصلاح هذه الطريق من قبل مصالح الجماعة بشكل صحيح بدل اللجوء إلى الترقيعات و«تزفيت» تثير «نوعيته»العديد من علامات الاستفهام، حيث تظهر عيوبه مع أول القطرات؟! أزبال «مراكش»بالمحمدية يشتكي القاطنون بحي درب مراكش (زنقة المامونية المحمدية) من تكاثر الأزبال والنفايات «جراء عدم قيام الشركة المكلفة بالنظافة بجمع قمامات الأزبال بصورة منتظمة». وحسب المتضررين، فإن هذه «الوضعية عمّرت طويلا، حيث تتراكم الأزبال في مداخل وجنبات الحي مع ما يشكله ذلك من خطر على الصحة العامة»، ومن ثم فالسكان «يطلبون أخذ صرختهم بعين الاعتبار من لدن الشركة المعنية، تفاديا للمزيد من التدهور البيئي».