تعرف دولة الامارات العربية تواجد جالية فيلبينية كبيرة تشتغل في مختلف مجالات الحياة العادية وخاصة منها المهن المستأجرة كالباعة في المحلات التجارية،و حراس الفيلات والسائقين الخاصين والخدم في البيوت. قصة اليوم التي تنقلها لكم بتصرف شديد عن موقع جرائم وحوادث تتعلق باقدام احدى الخادمات الفلبينية التي قضت في خدمة احد رجال الاعمال الاماراتي حوالي ستة اشهر فقط وتمكنت خلالها من الايقاع بينه وبين زوجه، وام ابنائه الاربعة ليهجرها في الفراش اولا، ثم يطلقها ليتزوج بالخادمة. بعد حوالي 15 سنة من الزواج قضاها الزوجان في حياة ملؤها السعادة، والاهتمام بالاسرة، حيث الام تسهر على تربية ابنائها وتعليمهم بالمنزل والاب يعمل في مشروعه التجاري المربح ويصرف على اسرته من دخله المتنامي، وقد كانت خادمة سودانية تشتعل لديهم طيلة هذه المدة دون مشاكل الى درجة انها اصبحت عضوا بالعائلة، لكنها توفيت بداية السنة 2009. كان لابد لسيدة البيت من خادمة تساعدها على عملها اليومي بالمنزل . وكانت تفضل أن تكون شابةوتتكلم العربية، لكن عندما لم تجد، استأجرت إحدى الفيلبينيات نظرا لتواجدهن بكثرة با لامارات لسهولة الهجرة بين البلدين. الخادمة، كانت جميلة الى درجة ان احدى الجارات، وهي تمزح مع مشغلتها حذرتها من وقوع زوجها ضحية جمال الخادمة، لكن الزوجة لم تأخذ هذا التحذير مأخذ الجد، معتبرة انه ليس لزوجها الوقت الكافي لها هي شخصيا، فكيف يجد الوقت لغيرها. ودارت الايام وحدث ان اصيبت الزوجة بألم اضطرت معه لولوج احدى المصحات خاصة بعد تعرضها لعملية جراحية الزمتها الفراش لمدة تزيد عن خمسة واربعين يوما خارج بيت الزوجية زيادة عن فترة النقاهة التي كانت تنام خلالها لوحدها حتى لا تزعج زوجها الذي يحتاج للنوم المريح... خلال هذه المدة تغيرت تصرفات الخادمة الفلبينية و لباسها وطريقة كلامها مع الزوج الذي اصبح يقضي ليلته وحيدا بالفراش. وأقدمت على تدليك رجليه بالماء الساخن وبعض المرطبات. ومن رجليه الى فخذيه فذراعيه فظهره وباقي جسمه. شعر الزوج بالحياة تدب في عروقه، خاصة وان من اعاده لشبابه عمره 52 سنة فتاة جميلة لا يتجاوز سنها 21 عاما ليسقط معها في الحرام على فراش الزوجية. تكررت الليالي حتى بعد شفاء الزوجة التي بعد ان اكتشفت الامر اصرت على الطلاق ورفضت الخادمة كضرة لها. احدى جاراتها نصحتها برفع دعوي الخيانة الزوجية ضد اب اولادها لكنها وجدت انه قد تزوجها عرفيا ليفلت من العقاب. عن موقع جرائم وحوادث بتصرف