أطلق المغرب حملة إعلامية موسعة عبر وسائل إعلام محتلفة،وصفت بالأولى من نوعها،لجلب استثمارات جديدة بإمكانها أن تضمن للاقتصاد الوطني دينامية إضافية, و تراهن الرباط على الاستثمارات الخارجية لرفع عدد من التحديات المستقبلية،بناء على تحفيزات مختلفة وعلى رأسها تلك التي تتعلق بالجانب الضريبي التي يوفرها المغرب اليوم للراغبين في الاستثمار به من رؤوس أموال أجنبية. و قال مختص في الاستثمار الأجنبي،إن المغرب أصبح يثير شهية المستثمرين الأجانب،نظرا للمناخ الاجتماعي،الذي أصبح يعرف به البلد،و السمعة التي استطاع يخلقها من حوله في الأوساط الدولية على كونه بلد منفتح و متسامح و عازم على السير قدما بقيادة ملكية في الإصلاحيات السياسية.