حكت بكل حرقة عن وضعية ابنها وابنتها وكفاحها معهما بعد أن عانت الويلات في سكنها القصديري بعين حرودة، كما كشفت النقاب عن وضعيتها الصحية وتجرعهما مرارة الإعاقة مع فلذات كبدها بسبب الصمم والبكم. وأشارت الأم الموجوعة إلى أنّ الوجع يمزق قلبها وهي ترمق ابنها وابنتها بعد أن تجاوزا الأربعين سنة بدون عمل يدرّ عليهما دخلا قارا.