أحيت المجزرة التي ارتكبتها إسرائيل، أمس الثلاثاء، في حق الفلسطينيين المدنيين الذين كانوا يحتمون بمستشفى "المعمداني" بغزة ظنا منهم أنه في مأمن عن غاراتها، مطالب بإغلاق مكتب الاتصال الإسرائيلي بالرباط وطرد القائم بشؤونه، ديفيد غوفرين، مع وقف كل أشكال التطبيع مع تل أبيب. وأطلق نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي حملة واسعة تطالب بإيصاد المكتب الذي حوله غوفرين إلى ما يشبه ثكنة عسكرية