دخلت عناصر المركز الترابي للدرك الملكي بأسني، على خط فيديو هز ساكنة جماعة مولاي إبراهيم و معها الرأي العام المحلي، صوّر بإحدى فنادق المنطقة. وحسب ما ذكرته مصادر محلية، فإن الفيديو بطلته مسؤولة في إحدى الوحدات الفندقية غير المصنفة وسط المنطقة.
وكشفت نفس المصادر أن المسؤولة على الفندق ظهرت في مقطع فيديو، تصل مدته إلى أربع دقائق، وهي تمارس الجنس مع شخصين مقابل مبلغ مالي، اتفقوا عليه.
واستنكرت ساكنة الجماعة مقطع الفيديو، إذ اعتبرت أنه يعري واقع الدعارة الذي سبق لناشطين وجمعويين أن احتحجوا على استفحالها بجماعة مولاي ابراهيم.