بعد تسرب خبر عن ترشيح ليلى عيشي، الفرنسية من أصول جزائرية، للاستوزار ضمن حكومة إداوار فيليب، تأكد أن عيشي لا توجد ضمن قائمة الوزراء المعلنين. جريدة "الخبر" الجزائرية اختارت أن تربط عدم استوزار ليلى عيشي بوجود "ضغوط مغربية" على الرئيس الفرنسي الجديد، دون أن تقدم أي دليل على ذلك غير القول إن الرئيس الفرنسي، ايمانويل ماكرون "رضخ للضغوطات المغربية، وتم سحب ترشح فرنسية من أصول جزائرية عن الدائرة التاسعة للفرنسيين المقيمين بالخارج، للتشريعيات المقبلة بحجة مساندتها للشعب الصحراوي".