قالت القيادية بحزب العدالة والتنمية والبرلمانية السابقة وعضو بلدية العيون، خديجة أباضي، في تدوينة على الفايسبوك: "أفكر جادة في تقديم استقالتي من المجلس الجماعي للعيون.. ارفض ان أكون رقما يملأ الكرسي أمام وضع يسود فيه التحكم والاستبداد والفساد والإقصاء الممنهج لكل صوت حر يريد خدمة الساكنة المتعطشة للتنمية والديموقراطية". وأضافت أبلاضي، متحدثة عن رئيس بلدية العيون، القيادي الاستقلالي، حمدي ولد الرشيد: "ما قيمة الأسئلة والملتمسات والطلبات التي نحرص على إرسالها للرئيس المستبد ويستهزئ من نقاشاتنا وطلباتنا التي نسعى بها تقريب خدمات إلى الساكنة هي من صميم حقوقهم المشروعة". قبل أن تنهي أبلاضي تدوينتها بالقول: "الانتخابات فالصحراء أكبر أكذوبة وأتفه مسرحية متى ينتهي هذا المسلسل الردئ