دخلت عملية إنقاذ الطفل ريان مرحلة حاسمة، بعد توقف الجرافات عن الحفر العمودي، وبدء الحفر الأفقي، من أجل الوصل إلى مكان تواجد الطفل ريان. لكن توقفت الجرافات عن العمل قبل نصف ساعة، اثر انهيار جزئي للأترية في محيط الصوندا، حيث يوجد الطفل ريان. حيث انهار التل على يمين البئر مما راكم الأتربة، في طريق الجرافات، وبعد إزالة الأتربة، توقفت الجرافات عن العمل لتفسح المجال للمهندسين الطبوغرافيين من أجل دراسة الوضع عن قرب.