مرة أخرى يكتشف المغاربة أن حسن سهبي، رئيس جامعة مولاي إسماعيل بمكناس لا يصلح لمنصبه ، وذلك بعد تدوينة له بلغة موليير التي تعلم أبجديتها ودرس بها ويدرّسها لسنوات طويلة ، بأخطاء إملائية وتعبيرية سماها رواد وسائل التواصل الاجتماعي بفضيحة جديدة تنضاف إلى سجل الرجل الذي ناور به بن كيران من اجل البحث له عن خرم الإبرة للاستوزار ضدا في الوزير محمد حصاد. تدوينة رئيس جامعة مولاي إسماعيل رئيس جامعة مولاي إسماعيل بمكناس المليئة بالأخطاء الإملائية والتعبيرية بينت ان الرهان عليه من طرف حزب البيجدي هو رهان على فرس خاسر بعد أن أدرك الجميع حدود قدراته في تطوير جامعة مولاي إسماعيل،التي أوصلها إلى رتبة متدنية ببلادنا وهي رسالة إلى المسؤولين بهذا البلد ومنهم وزير التربية الوطنية ، بان مسلسل التغيير يمكن ان يبدا من مكناس وهو تغيير أفقي يناشده المجتمع لان المواطنين لا يريديون ان تتحول الجامعة المغربية بمكناس الى بؤرة لفضائح لا تنتهي مع رئيسها .