التساقطات المطرية ليوم الاثنين 6 يوليوز الجاري،والتي تهاطلت عبر فترات وعلى شكل زخات،كشفت بالواضح عن مدى هشاشة البنى التحتية لبعض ازقة وشوارع عاصمة الرحامنة وعرت بكل وضوح عن سوء تدبير مشاريع التهيئة الحضرية بهذه المدينة التي لاتخضع للتتبع والمراقبة من طرف المسؤولين كما اشار احد المهتمين بالشان المحلي . وبدت كما تظهر الصور بعض الشوارع القديمة والحديثة منها إثر فترة من التساقطات،عبارة عن برك مائية منعت المرور والمارة في اكثر من شارع او زنقة. وا