من يقطع رأسا ويحرق جسدا، ليس له قلبا، مستقر الايمان، وبالتالي... ليس له إيمانا القتل لايجدي فهو فقط يفضي بل لا يؤدي إلى أي مكان إنه ضعف في العقيدة فديانتنا العتيدة تنهى عن القتل بغير حق فلم نرمي الصالح والطالح نبقي ألم نؤمر بالرفق والعتق لم الإنساننية نشقي والرعب نفشي والقلوب ندمي كيف يارجال بل يا أنذال سيكبر الأطفال في خضم هذه الأفعال المغرقة لا محالة في مستنقع العنف الدال على الضعف وفظاعة الكشف عن دناءة الإنسان والموقف الجبان مزعزع الأمن والأمان وحتى الإيمان.